وصف أفتاتي صلاح الدين مزوار بأنه رمز من رموز العهد البائد والتحكم واللاشفافية، وقال :"ما يتعين قوله وقبل فوات الأوان أنه لا يمكن السكوت عن استوزار شخص يرمز إلى العهد البائد والتحكم والتسلط والفساد واللاشفافية". وأضاف أفتاتي كما ورد في المساء في عدد نهاية هذا الأسبوع:"لا معنى لوجود شخص ينتمي إلى العهد البائد لتدبير مرحلة عنوانها الكبير الإصلاح". ووصف أفتاتي استوزار مزاور، في حالة وقوعه بالكارثة...