لان شبيبة حزبه أكثرت من السؤال عن الموقف الرسمي ازاء ما حدث في مصر، وهم يدفعونه لرفع شارة رابعة، وادانة ما اعتبروه ونددوا به في شعاراتهم بالانقلاب العسكري، فقد اخذ الكلمة وهو يعقب في عشو دقائق، ليقول لهم بالحرف:" لست هنا لأقول لكم ما يرضيكم"
وأضاف وزير الخارجية والعضو القيادي في حزب العدالة والتنمية، خلال الملتقى التاسع لشبيبة حزب العدالة والتنمية:" للذين يصورون صورة سوداوية للمغرب، يجب ان يعلموا، ان الأمن والاستقرار وحرية المبادرة، نعمة وتاج في هذا العصر، خصوصا في العالم العربي والافريقي ولا يحس بها الا من فقدها، ويجب ان نحمد الله على هذا الاستقرار.. انت باقي عندك الحق "تغوت"وتصدر المواقف وتصدر الاراء الختلفة عن الاراء، وكتمشي للدار تنعس دونما مشاكل..ولهذا لابد ان تكونوا منصفين"