· رودي جولياني عمدة نيويورك في عام 2001 عمدة المجتمع الدولي في نيويورك و مرشح الرئاسة الأمريكية · تام ريدج وزير الأمن الداخلي الأمريكي 2003 – 2005 · مايكل موكيسي وزير العدل الآمريكي 2007- 2009 · فرانسيس تاونسند مستشار الرئيس الأمريكي في شؤون الأمن الداخلي والارهاب 2004- 2008 · آلن غارسون المستشار القانوني للولايات المتحدة في الأممالمتحدة 2005- 2006 · آلن فيفين وزير الدولية في الشؤون الخارجية في الحكومة الفرنسية 1991- 1992 · ايف بونه المحافظ و رئيس جهاز مكافحة التجسس الفرنسي السابق السيدة مريم رجوي: ..... فالولاياتالمتحدة كانت تعرف أن حكومة المالكي هي منفذة لأوامر الملالي وأن هذه الحكومة تمرر سياستها عبر الجريمة والاغتيال ولكن رغم ذلك فانها نقلت مسؤولية أمن أشرف الى العراق. ... يا ترى لماذا يخاف ويتهيب الملالي من مجموعة من الأفراد محصورين عزل يقيمون على بعد 70 كيلومتراً من الحدود الايرانية؟ كونهم يعرفون أن أشرف وبنسائه الرائدات الألف يشكل مصدر الهام للمساواة والحرية لايران. ومن هذا المنطلق يبرز أكثر الدور الفذ لأشرف ومثلما وصف ملايين العراقيين في بيانهم ان مجاهدي خلق وبسمتهم المتمثلة في مناهضة الرجعية والتطرف يقفون بجانب الشعب العراقي. فرانسيس تاونسند مستشار الرئيس الأمريكي في شؤون الأمن والارهاب 2004- 2008: اولئك الذين يتولون مسؤولية حماية مخيم أشرف في الحكومة العراقية هم نفس اولئك الذين يتحملون مسؤولية ما حصل على المجاهدين الاشرفيين في تموز 2009 من هجوم وضرب وجرح وقتل. انهم لا يحمون أشرف. ...، اذن دعوني أن أقول لرئيس الوزراء المالكي ان العالم لا يراقب فقط وانما لن يبقي متفرجاً وصامتا لكي يرى أنك تهدي للنظام الحاكم في طهران النصر الذي لم يحققه طيلة 8 سنوات من الحرب مع العراق.ان الولاياتالمتحدة ومنذ عام 2003 أنفقت أغلى مواردها وقدم أبناؤنا دماءهم في أرضكم وهذا ما يعطي لنا الحق بأن نطلب لسكان أشرف تلك الحرية التي قتلنا من أجلها كي تنالوا تلك الحرية. أيها الاشرفيون انكم قلب ايران الغد، ومفتاحها بيدكم. اشرف هو مفتاح اعادة الثقافة العظيمة والارث التاريخي لايران متسامحة ومسالمة. اذن أقول لكم ثانية ولاولئك الذين هم في مخيم أشرف أن هناك الكثير في العالم يؤيدونكم ويناصرونكم. السيدة رجوي على العالم أن يحمي ويدافع عن هذه الشجاعة والوطنية والتحررية. رودي جولياني عمدة نيويورك في عام 2001: .... الولاياتالمتحدة أخطأت عندما حولت حماية مخيم أشرف الى حكومة لم تكن متأهلة لقبول هذه المسؤوليات بشكل منصف وعادل. فهذا هو أسوأ نوع من سلب حقوق الانسان. لحد الآن قتل 11 شخصا وعندما حصل ذلك فجرح خمسمائة آخرين. فعلينا أن نحمي و ندافع ونساعد هؤلاء الأفراد ونتأكد من التعامل معهم حسب المعايير الاساسية لاتفاقية جنيف وهذا موضوع لابد أن يتغير حالا. .... تام ريدج وزير الأمن الداخلي الأمريكي 2003 – 2005 : قامت الولاياتالمتحدة ومن أجل كسب تنازلات من حكام طهران بتصنيف مجاهدي خلق الايرانية كمنظمة ارهابية ... فمن الواضح أن هذه التسمية كانت من أجل الحصول على تنازل فقط.وكان منطق هذا العمل كان سياسة خارجية تتلخص في المساومة ولا هدفا ضد الارهاب. ...اننا نعرف أن قرار التسمية من قبل الولاياتالمتحدة هو تبرير للنظام للسجن والتعذيب والتمثيل والابادة. مايكل موكيسي وزير العدل الأمريكي من 2007- 2009:. ..هناك حوالي 3500 عضو في المنظمة يعيشون حاليا في موقع يعرف بمخيم أشرف ... انهم أفراد محميون بموجب اتفاقية جنيف الرابعة. في كانون الثاني عام 2009 حولت أمريكا مسؤولية الأمن الى القوات الأمنية العراقية. وقبل عملية الانتقال ، أكد الجنرال ديفيد بترايوس أن الحكومة العراقية قد أعطت ضماناً لأمريكا بالحماية لسكان أشرف.