ترامب يهدد بمحاولة استعادة قناة بنما    هيئة المعلومات المالية تحقق في شبهات تبييض أموال بعقارات شمال المغرب    المغرب يخطط لإطلاق منتجات غذائية مبتكرة تحتوي على مستخلصات القنب الهندي: الشوكولاتة والدقيق والقهوة قريبًا في الأسواق    تشييع جثمان الفنان محمد الخلفي بمقبرة الشهداء بالدار البيضاء    فريق الجيش يفوز على حسنية أكادير    شرطة بني مكادة توقف مروج مخدرات بحوزته 308 أقراص مهلوسة وكوكايين    دياز يساهم في تخطي الريال لإشبيلية    فرنسا تسحب التمور الجزائرية من أسواقها بسبب احتوائها على مواد كيميائية مسرطنة    المغرب يوجه رسالة حاسمة لأطرف ليبية موالية للعالم الآخر.. موقفنا صارم ضد المشاريع الإقليمية المشبوهة    المغرب يحقق قفزة نوعية في تصنيف جودة الطرق.. ويرتقي للمرتبة 16 عالميًا    حفيظ عبد الصادق: لاعبو الرجاء غاضبين بسبب سوء النتائج – فيديو-    وزارة الثقافة والتواصل والشباب تكشف عن حصيلة المعرض الدولي لكتاب الطفل    فاس.. تتويج الفيلم القصير "الأيام الرمادية" بالجائزة الكبرى لمهرجان أيام فاس للتواصل السينمائي    التقدم والاشتراكية يطالب الحكومة بالكشف عن مَبالغُ الدعم المباشر لتفادي انتظاراتٍ تنتهي بخيْباتِ الأمل    مسلمون ومسيحيون ويهود يلتئمون بالدر البيضاء للاحتفاء بقيم السلام والتعايش المشترك    الرجاء يطوي صفحة سابينتو والعامري يقفز من سفينة المغرب التطواني    العداء سفيان ‬البقالي ينافس في إسبانيا    جلالة الملك يستقبل الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني    بلينكن يشيد أمام مجلس الأمن بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي    وقفة أمام البرلمان تحذر من تغلغل الصهاينة في المنظومة الصحية وتطالب بإسقاط التطبيع    الولايات المتحدة تعزز شراكتها العسكرية مع المغرب في صفقة بقيمة 170 مليون دولار!    الجزائر تسعى إلى عرقلة المصالحة الليبية بعد نجاح مشاورات بوزنيقة    انخفاض طفيف في أسعار الغازوال واستقرار البنزين بالمغرب    رسالة تهنئة من الملك محمد السادس إلى رئيس المجلس الرئاسي الليبي بمناسبة يوم الاستقلال: تأكيد على عمق العلاقات الأخوية بين المغرب وليبيا    مباراة نهضة الزمامرة والوداد بدون حضور جماهيري    رحيل الفنان محمد الخلفي بعد حياة فنية حافلة بالعطاء والغبن    لقاء مع القاص محمد اكويندي بكلية الآداب بن مسيك    لقاء بطنجة يستضيف الكاتب والناقد المسرحي رضوان احدادو    بسبب فيروسات خطيرة.. السلطات الروسية تمنع دخول شحنة طماطم مغربية    غزة تباد: استشهاد 45259 فلسطينيا في حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر 2023    مقاييس الأمطار المسجلة بالمغرب خلال ال24 ساعة الماضية    ندوة علمية بالرباط تناقش حلولا مبتكرة للتكيف مع التغيرات المناخية بمشاركة خبراء دوليين    الرباط.. مؤتمر الأممية الاشتراكية يناقش موضوع التغيرات المناخية وخطورتها على البشرية    البنك الدولي يولي اهتماما بالغا للقطاع الفلاحي بالمغرب    ألمانيا: دوافع منفذ عملية الدهس بمدينة ماجدبورغ لازالت ضبابية.    بنعبد الله: نرفض أي مساومة أو تهاون في الدفاع عن وحدة المغرب الترابية    تفاصيل المؤتمر الوطني السادس للعصبة المغربية للتربية الأساسية ومحاربة الأمية    أكادير: لقاء تحسيسي حول ترشيد استهلاك المياه لفائدة التلاميذ    استمرار الاجواء الباردة بمنطقة الريف    خبير أمريكي يحذر من خطورة سماع دقات القلب أثناء وضع الأذن على الوسادة    حملة توقف 40 شخصا بجهة الشرق    "اليونيسكو" تستفسر عن تأخر مشروع "جاهزية التسونامي" في الجديدة    ندوة تسائل تطورات واتجاهات الرواية والنقد الأدبي المعاصر    استيراد اللحوم الحمراء سبب زيارة وفد الاتحاد العام للمقاولات والمهن لإسبانيا    ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب في قطاع غزة إلى 45259 قتيلا    القافلة الوطنية رياضة بدون منشطات تحط الرحال بسيدي قاسم    سمية زيوزيو جميلة عارضات الأزياء تشارك ببلجيكا في تنظيم أكبر الحفلات وفي حفل كعارضة أزياء    لأول مرة بالناظور والجهة.. مركز الدكتور وعليت يحدث ثورة علاجية في أورام الغدة الدرقية وأمراض الغدد    وفاة الممثل محمد الخلفي عن 87 عاما    دواء مضاد للوزن الزائد يعالج انقطاع التنفس أثناء النوم    المديرية العامة للضرائب تنشر مذكرة تلخيصية بشأن التدابير الجبائية لقانون المالية 2025    أخطاء كنجهلوها..سلامة الأطفال والرضع أثناء نومهم في مقاعد السيارات (فيديو)    "بوحمرون" يخطف طفلة جديدة بشفشاون    للطغيان وجه واحد بين الدولة و المدينة و الإدارة …فهل من معتبر …؟!!! (الجزء الأول)    حماية الحياة في الإسلام تحريم الوأد والإجهاض والقتل بجميع أشكاله    عبادي: المغرب ليس بمنأى عن الكوارث التي تعصف بالأمة    توفيق بوعشرين يكتب.. "رواية جديدة لأحمد التوفيق: المغرب بلد علماني"    توفيق بوعشرين يكتب: "رواية" جديدة لأحمد التوفيق.. المغرب بلد علماني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



فعاليات سياسية ومدنية تصدر بيان “التغيير الذي نريد”
نشر في دنيابريس يوم 01 - 04 - 2011

أصدرت عدة فعاليات مدنية وسياسية، بيانا حول التغيير الذي تبتغيه في أفق الإنتظارات الكبيرة التي حركتها حركة 20 فبراير.
وجاء في البيان الذي حمل عنوان “التغيير الذي نريد”، ووقعته 166 شخصية من مختلف ألوان الطيف السياسي المغربي، بالإضافة على شخصيات مستقلة، أنهم يعتبرون ما جاء به الخطاب الملكي يعتبر”بداية للإنصات لمطالب الشعب المغربي”، وبالتالي فهم يرون أن التغيير المطلوب يستدعي “إجراءات سياسية مستعجلة تبني الثقة لدى المواطن المغربي وتجسد الدليل على توفر إرادة التغيير المنشود”.
ومن بين الإجراءات التي المستعجلة التي يقترحها البيان، الذي تم تقديمه إلى الرأي العام بالرباط يوم الخميس 31 مارس، إنهاء مظاهر وممارسات القمع المتواصلة ضد الحق في التظاهر وحرية التعبير بمختلف أشكالها، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين كافة، وتفكيك الأجهزة القمعية، والكشف عن كافة المعتقلات السرية وإغلاقها، ومحاسبة ومحاكمة الفاسدين والمفسدين، والفصل بين السلطة وبين التجارة والأعمال، وإلغاء كافة المراسم والتقاليد والطقوس المخزنية المهينة والحاطة من الكرامة.
وبخصوص تصورهم للإصلاحات الدستورية، يطالب الموقعون على البيان بإلغاء الفصل 19، وإعادة السيادة للشعب، وإعادة بناء المؤسسات على أساس قاعدة “من يحكم يجب أن يحاسب”.

تعليق الصورة: مجموعة من الموقعين على البيان أثناء تقديمه للرأي العام خلال ندوة صحفية

بيان حول التغيير الذي نريد
في سياق التحولات الجارية في المنطقة العربية، وما تعرفه أقطار متعددة من ثورات شعبية من أجل التغيير الشامل والعميق، بتحقيق الحرية والكرامة والعدالة وامتلاك الشعب لقراره والتوزيع العادل للثروة واستقلال القرار الوطني عن الإملاءات الخارجية أيا كانت طبيعتها وفي مقدمها خدمة المشروع الإمبريالي الصهيوني في المنطقة؛
وفي إطار تفاعل الشعب المغربي مع هذه التطورات، اهتماما وتضامنا وانخراطا في حركة المطالبة بالتغيير الديمقراطي، حيث كانت محطة 20 فبراير التي دعا لها وأطرها الشباب المغربي، وعرفت مشاركة واسعة ومتنوعة وغطت مختلف المناطق المغربية، هذه المحطة التي أعطت زخما لحركة المطالبة الملحة بالتغيير الديمقراطي وبطريقة سلمية وحضارية، والتي جسدت نضج الشعب المغربي ووعيه المدني الرفيع، والتقاءه حول شعارات ومطالب مشتركة ترسم إطارا وأفقا للتغيير في المغرب، والتي أثرتها المحطات النضالية التي توجت بمحطة 20 مارس؛
ووعيا منا بالأهمية البالغة لخوض بلادنا غمار تغيير عميق وشامل ينقلها من النظام المخزني التقليدي إلى النظام الديمقراطي، ويكفل لها شروط الاستقرار والوحدة والنماء والتقدم؛
فإننا إذ نسجل إيجابية ما تضمنه الخطاب الملكي ليوم 9 مارس من عناوين للتغيير الدستوري، والتي شكلت بداية إنصات لمطالب الشعب المغربي، نؤكد التالي:
أولا: إن التغيير يتطلب إجراءات سياسية مستعجلة تبني الثقة لدى المواطن المغربي وتجسد الدليل على توفر إرادة التغيير المنشود، منها:
إنهاء مظاهر وممارسات القمع المتواصلة ضد الحق في التظاهر وحرية التعبير بمختلف أشكالها، والمحاسبة الفورية لكل من أمر أو قام بتجاوزات، ومحاكمة من ثبت تورطه فيها بأي شكل.
إطلاق سراح المعتقلين السياسيين كافة، والقطع مع الاعتقال السياسي والاعتقال من أجل الرأي.
تفكيك الأجهزة القمعية، ومحاسبة المتورطين من قياداتها في الاعتداء على الحريات والعسف بالقانون، حاضرا وماضيا، والكشف عن كافة المعتقلات السرية وإغلاقها.
محاسبة ومحاكمة الفاسدين والمفسدين، وإبعادهم عن مراكز القرار والكف عن حمايتهم، سواء تعلق الأمر بالفساد الاقتصادي أو السياسي، ووضع حد للإفلات من العقاب.
الفصل بين السلطة وبين التجارة والأعمال.
الكف عن فبركة الأحزاب، ورصد أموال الدولة وأجهزتها لخدمتها، والقطع مع كافة أشكال التدخل في شؤون الأحزاب والمنظمات النقابية وغيرها.
إلغاء كافة المراسم والتقاليد والطقوس المخزنية المهينة والحاطة من الكرامة.
إنهاء الاعتداءات المتواصلة على وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية ومحاسبة المسؤولين عنها وعن خلق توترات تمس في الصميم حرية الرأي، وتشكل إساءة كبرى للمغرب والمغاربة، والعمل على تحويل الإعلام العمومي إلى فضاء وطني لكل الآراء والمشارب.
إقرار سياسة اقتصادية واجتماعية توفر الكرامة للمواطن، وتضمن الحق في التعليم والشغل والصحة والسكن اللائق والبيئة السليمة والضمان الاجتماعي، والعمل على التشغيل الفوري لكافة المعطلين وفي مقدمتهم حاملو الشهادات.
القطع الفعلي مع الزبونية والمحسوبية واقتصاد الريع والامتيازات.
تأسيس آليات مستقلة للإشراف على الاستفتاء والانتخابات ومراقبتها بما يضمن نزاهتها وعدم إعادة إنتاج تجارب التزوير السابقة.
حل الحكومة والبرلمان، وتشكيل حكومة ائتلاف وطني لإدارة المرحلة الانتقالية، بكل متطلباتها واستحقاقاتها.
فتح حوار وطني واسع حول التغييرات الدستورية والسياسية.
ثانيا: حول التغيير الدستوري:
إن التغيير المطلوب هو التغيير العميق والجوهري، وليس تحسين ما هو قائم؛ إذ المطلوب هو الانتقال من الملكية التنفيذية إلى ملكية برلمانية “يسود” فيها الملك ولا يحكم، وتكون فيها السيادة للأمة، والشعب مصدرا للسلطات، مما يتطلب:
إلغاء الفصل 19 من الدستور الحالي في مضامينه التي مثلت أساسا للمس بسيادة الشعب وباختصاصات السلطتين التشريعية والتنفيذية.
أن تكون الحكومة، بعد أن تصبح مؤسسة دستورية، مسؤولة عن وضع السياسة العامة للدولة، داخليا وخارجيا، في إطار البرنامج الذي وقع التعاقد عليه مع الناخبين والذي على أساسه تحاسب في الانتخابات اللاحقة، انطلاقا من القاعدة الجوهرية “من يحكم يجب أن يحاسب”. وأن تكون الحكومة خالية مما يسمى بوزارات السيادة، لأن السيادة للشعب يمارسها من خلال الاقتراع العام. وأن تنقل إليها كل الصلاحيات التي كانت من اختصاص مجلس الوزراء. وأن توكل إليها سلطة تعيين وعزل ومراقبة الموظفين السامين، بمن فيهم رجال السلطة ومديرو المؤسسات العمومية وشبه العمومية.
أن يكون رئيس الحكومة، الذي سيعين من الحزب الحاصل على أكبر نسبة في الانتخابات البرلمانية، يعين ويعفي وزراء حكومته، ويرأس السلطة التنفيذية، يقودها ويسهر على تنفيذ برنامجها، كما يرأس الإدارة بكل مرافقها ويكون رجال السلطة من عمال وولاة وغيرهم، وكذا كافة السلطات الأمنية، تحت مسؤوليته.
أن يمتلك البرلمان، الذي ستوسع اختصاصاته، كافة صلاحيات التشريع، وآليات الرقابة الفعلية على الحكومة والمجال العام.
أن يتقرر توسيع مجالات ومساطر مراقبة دستورية القوانين.
بالإضافة إلى النص دستوريا على “السلطة القضائية” وعلى استقلالها، فإنه يتعين توفير شروط وآليات هذا الاستقلال، مما يتطلب مراجعة القوانين المنظمة لمهنة القضاء والمهن المرتبطة به، بما يكفل توفير الإمكانيات المادية والمعنوية والبشرية الضرورية.
كما يتطلب تغيير تركيبة المجلس الأعلى للقضاء، وحذف عضوية وزير العدل فيه، وأن يكون رئيس المجلس الأعلى رئيسا له، وأن تكون اجتماعات المجلس مفتوحة ومستمرة، وأن يحول إلى مؤسسة مستقلة ماليا وإداريا، ووحده يكون مختصا في كل ما يتعلق بشؤون القضاة، ابتداء من مباراة التأهيل وإلى إنهاء عملهم، مما يوجب إلغاء جميع النصوص القانونية التي تسمح لوزارة العدل بالتدخل في ذلك.
وباعتبار القاضي جزءا من المجتمع، فإنه يتعين تمكين القضاة من حقهم في التعبير وتأسيس الجمعيات لتنظيم أنفسهم والدفاع عن مصالحهم.
يجب دسترة توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، ووضع الآليات والإجراءات المصاحبة التي تضمن حمايتها.
إن اللحظة لحظة التغيير الشامل والعميق والهادئ ولحظة انتقال حقيقي إلى الدولة الديمقراطية.
الرباط في: 23 \3 \2011

قائمة الموقعين على “بيان حول التغيير الذي نريد ”
1 محمد بنسعيد آيت إيدر من قيادة جيش التحرير
2 عبد الرحمان بنعمرو رئيس سابق لجمعية هيآت المحامين بالمغرب
3 أحمد الريسوني عالم شريعة
4 البشير بنبركة أستاذ جامعي
5 محمد الساسي أستاذ جامعي
6 عمر بندورو أستاذ جامعي
7 سعد الدين عثماني طبيب نفساني
8 عبد الرحيم الجامعي رئيس سابق لجمعية هيآت المحامين بالمغرب
9 الحبيب الشرقاوي إطار سابق بوزارة المالية
10 عبد القادر العلمي استاذ جامعي وناشط حقوقي
11 مصطفى الرميد محام و فاعل حقوقي
12 ميلود الشعبي رجل أعمال
13 نجيب أقصبي أستاذ جامعي
14 ابراهيم ياسين أستاذ جامعي
15 محمد برادة أديب / رئيس سابق لإتحاد الكتاب المغرب
16 عبد اللطيف اللعبي أديب وشاعر
17 محمد المرواني معتقل سياسي
18 خناتة بنونة أديبة
19 زهور العلوي أستاذة
20 عبد السلام البقيوي رئيس جمعية هيآت المحامين بالمغرب
21 مصطفى المعتصم معتقل سياسي
22 ماء العينين العبادلة معتقل سياسي
23 عبد الحفظ السريتي معتقل سياسي
24 أحمد العراقي أستاذ جامعي
25 محمد أمين الركالة معتقل سياسي
26 محمد مدني أستاذ جامعي
27 أبوبكر الجامعي صحفي
28 سارة سوجار طالبة
29 محمد العوني منسق حركة المطالبة بدستور ديمقراطي
30 أنس بن صالح صحفي
31 توفيق بو عشرين مدير جريدة
32 محمد حفيظ أستاذ جامعي – صحفي
33 نور الدين مفتاح مدير جريدة
34 عبد الكبير مومن أستاذ جامعي
35 محمد العسلي مخرج سنمائي
36 محمد أقديم نقيب هيئة المحامين بالربط
37 عبد العالي حامي الدين أستاذ جامعي
38 علي أنوزلا صحفي
39 عبد الرحيم بنبركة نقيب سابق
40 أحمد ساسي ناشط حقوقي
41 أمية بوغالبي طالبة
42 منتصر الساخي صحفي
43 علي لطفي الكاتب العام لمنظمة الديمقراطية للشغل
44 عبد العزيز النويضي رئيس جمعية عدالة
45 عبد القادر أزريع رئيس حركة المبادرات الديمقراطية
46 عز الدين علام أستاذ
47 محمد علي الطود أستاذ جامعي
48 محمد بناني الناصري رئيس النقابة الوطنية لأطباء القطاع الحر
49 عبد القادر الحضري أستاذ
50 محمد الصبري محام
51 جلال الطاهر محام
52 مصطفي المنوزي رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف
53 عزالدين أقصبي إقتصادي / أستاذ جامعي
54 غزلان بن عمار طالبة
55 عبد العالي جلايلي صحفي
56 عبد الله الشرقاوي فاعل سياسي
57 مصطفى الريسوني رئيس سابق لجمعية هيآت المحامين بالمغرب
58 سكينة فواسي طالبة
59 عثمان بناني أستاذ جامعي
60 الطيب بلغازي مدير مركز دراسات الدكتوراه
61 محمد المصباحي أستاذ جامعي
62 أحمد الحلماوي نقيب هيئة المحامين ببني ملال
63 محمد الأغظف غوتي دكتور صيدلي
64 عبد الرحيم الشيخي إطار بوزارة المالية / فاعل جمعوي
65 محمد شماعو رئيس المنظمة العربية للمحامين الشباب
66 محمد عباسي صحفي
67 أحمد المرزوقي معتقل سابق
68 عبد الناصر بنو هاشم صحفي
69 عبد القادر جويط بنكي متقاعد
70 نور الدين سليك نقابي بريدي
71 الحبيب الشوباني فاعل سياسي
72 جعفر حسون قاض سابق
73 عبد العزيز أفتاتي أستاذ جامعي
74 سكينة قادة مهندسة / ناشطة حقوقية
75 بديعة بناني صيدلانية
76 عفاف حاجي أستاذة جامعية
77 سعاد سقيتي أستاذة
78 غفور دهشور صحفي
79 عبد العزيز كوكاس صحفي
80 نجيب شوقي صحفي
81 نجيب بوليف أستاذ جامعي
82 عبد النبي فيلالي نائب برلماني
83 عبد الله بوانو طبيب
84 عبد الصمد السكال مهندس
85 منير بلغيثي رئيس فدرالية المحامين الشباب
86 عبد الحق الكرش طبيب / أستاذ جامعي
87 أحمد شيبة منسق الهيئة الوطنية لحماية المال العام
88 محمد بولامي فاعل سياسي
89 أحمد المرابط ناشط حقوقي
90 مصطفى مسداد فاعل سياسي
91 محمد طلابي رئيس المنتدى المغربي للوسطية
92 عبد السلام بنعيسي صحفي
93 عبد السلام بنبراهيم عضو المنتدى النقابي المغربي
94 عدي بوعرفة عضو الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة
95 ربيع الخمليشي عضو ل.ج.و للنقابة الوطنية للمهندسين المغاربة
96 نور الدين الأزرق باحث في العلوم السياسية والقانون العام
97 فاطمة الزهراء الشافعي فاعلة سياسية
98 حسن الحسني العلوي حقوقي
99 زهيرة أبريني أستاذة
100 عزيز هناوي إ طار بوزارة المالية /ناشط حقوقي
101 منى خرماش طبيبة
102 سعاد الشرقاوي أستاذة جامعية
103 محمد سولامي مهندس معماري
104 خالد الجامعي صحفي
105 الزهراء بناني إطار سابق بوزارة الخارجية
106 عبد الواحد بنونة إطار سابق بوزارة الخارجية
107 عبد العزيز بنعيسى أستاذ
108 كريم جنان مسؤول بالجمعية المغربية للمهندسين الشباب
109 عبد الدين حمروش شاعر
110 المختار السكراتي فاعل جمعوي
111 يونس فنيش باحث و كاتب
112 شريف أدرداك فاعل جمعوي
113 علي بناني مهندس إعلاميات
114 حميد أباكريم مسؤول في منتدى كرامة لحقوق الإنسان
115 عبد الكريم كريبي باحت
116 منصور المهدي بنبركة مهندس
117 رشيد الإدريسي كاتب
118 سعد المهدي بنبركة مهندس
119 خالد الشرقاوي السموني فاعل حقوقي
120 أحمد بوز أستاذ جامعي
121 منذر سهامي صيدلي
122 حسن الزباخ باحث في الشريعة
123 مهدي السفباني طالب
124 الهاشمي الطود مقاوم
125 عزيز الأطرش مسؤول في الهيأة الوطنية لحماية المال العام
126 محمد رضا رجل أعمال
127 محمد مسكاوي نائب المنسق لهيئة حماية المال العام
128 هشام الشرقاوي خبير في مكافحة الإفلات من العقاب
129 حميد نجيبي أستاذ / ناشط حقوقي
130 مصطفى البقالي صحفي
131 ياسين بزاز طالب
132 عبد الناصر حسيسن فاعل سياسي
133 عبد الحق بوحموش إطار بنكي متقاعد
134 خديجة بلامين مديرة إنتاج
135 عبد المنعم المساوي طالب
136 بثينة قرقوري فاعلة جمعوية
137 محجوب بسناس معلم
138 محمد البركة أستاذ جامعي
139 مصطفى بوعزيز مؤرخ / أستاذ جامعي
140 مصطفى مفتاح إقتصادي / ناشط حقوقي
141 محمد بودلال أستاذ
142 عبد الوهاب التدموري طبيب / حقوقي
143 عادل بوحجير طالب باحث
144 رجاء كساب إحيائية
145 عبد الرحيم أريري مدير جريدة
146 المهدي لحلو رئيس العقد العالمي للماء/ فرع المغرب
147 الحبيب طالب صحفي
148 عبد الواحد النقاز طالب باحث
149 عبد الوهاب البقالي طالب باحث
150 ابراهيم بوغضن فاعل أمازيغي
151 محمد العيساوي نقابي
152 عبد الله زيو زيو طبيب نفساني
153 بشرى بوشنتوف رئيسة الجمعية المغربية للنوع والتنمية
154 خالد الرحموني ناشط حقوقي
155 مصطفى بوهو حقوقي
156 عبد الرحمان بوكيرو أستاذ
157 بوسلهام الضعيف مخرج مسرحي وسينمائي
158 عمر اليوسفي مسؤول في النقابة الوطنية للمهندسين المغاربة
159 جمال بن دحمان كاتب
160 أحمد بن الصديق مهندس
161 هاشم بن عمر فنان
162 العربي فندي محام
163 عصام عابد الجابري طبيب
164 عبد الإله المنصوري باحث
165 أحمد ويحمان ناشط حقوقي
166 خالد السفياني محام


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.