" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي ". علمنا باسى عميق، نبأ وفاة المشمول برحمته الواسعة، السيد احمد الزايط، الذي انتقل إلى دار البقاء في وقت متاخر من ليلة الثلاثاء/ الأربعاء 5 ابريل 2017، بعد مرض عضال لم ينفع معه علاج. وبهذه المناسبة الأليمية، يتقدم طاقم جريدة " دنيا بريس " بأحر التعازي الصادقة واصدق المواساة، إلى شقيقه عمر الزايط وكافة أشقائه، وأرملة الفقيد وأبنائه والى جميع أفراد عائلته وأقربائه، متمنين من العلي القدير أن يتغمد الراحل بواسع رحمته ويسكنه فسيح الجنان، وان يلهم ذويه الصبر والسلوان. وانا لله وانا اليه راجعون.