عرفت قضية قائد الدروة تطورات جديدة، بعد رفض الغرفة الاستثنائية بالمحكمة الجنائية بسطات تمتيع الزوج وصديقه بالمتابعة في حالة سراح، مع تأجيل البت في الملف إلى جلسة فاتح شتنبر. و وفق صحيفة أخبار اليوم، فقد ربط قرار البت في الملف بضرورة التوصل بنتائج تقرير الخبرة التقنية التي خضعت لها المكالمات والرسائل النصية والتراسل ب”الواتساب” عبر الأنترنت بين كل من هاتف الزوجة وهاتف القائد السابق. كما تنتظر المحكمة نتائج تحليل القرص المدمج المتضمن لمشاهد ليلة تفجر الفضيحة، من لدن المختبر الوطني للدرك العلمي.