دقت فعاليات جمعوية و إعلامية ناقوس الخطر إثر تنامي ظاهرة الإنتحار بمنطقة تازة و ما جاورها خصوصا في صفوف المراهقين في مقتبل العمر. و قالت جريدة المساء أن من بين الحالات التي سجلت هي إقدام تلميذة من دوار المحطة بقرية واد أنليل على الإنتحار عبر تناولها سم الفئران داخل منزل أسرتها، يأتي هذا في الوقت الذي أعلنت فيه السلطات عن تسجيلها ل 16 حالة السنة الماضية في مقابل أربع حالات إنتحار خلال الأيام القليلة الماضية. البارحة إنتحار إبن عامل سابق لمدينة الدارالبيضاء و دابا هادشي.. طرحناه سابقا و اليوم نعيد نفس السؤال، حتال إيمتا هاد "الجمعيات" غادي تبقى تسنا حتا يوقع لي وقع هاد تخرج تهلل ؟ علاش ماتحاولش تقلب على السبب وراء هذه الخطوة؟ واش ماكيلقاوش هاد الناس أي حل من غير التدمير الذاتي؟ فين الإستشارة و الدعم النفسي للمراهقين الي بحال لي كانعرفو كاملين هاديك هي أصعب مرحلة كيمر منها الإنسان؟