أدى عدم تعيين حارس ليلي بمؤسسة سيدي عمرو أوحلي لتعرض هذه الأخيرة لعملية تخريب متعمد ، كما أن فضاءاتها تحولت ملاذا آمنا لممارسة الدعارة ليل نهار ، و مأوى للمنحرفين و متعاطي المخدرات ….و حسب مصادر من قطاع التعليم فالثانوية ستعيش خصاصا مهولا في الأطر الإدارية الموسم الدراسي المقبل ، حيث لن تتوفر على ناظر و لا حارس عام و لا مقتصد ….فيما السنة الفارطة تم تكليف أساتذة بمهام إدارية بموازاة ممارستهم مهنة التدريس ، و هو ما أضاف أعباء على كاهل هؤلاء …. و حسب معلوماتنا فثانوية التفاح بتزي نسلي بدورها ستعاني من خصاص مشابه على مستوى الأطر الإدارية ….