100 جريمة يوميا في شوارع وبيوتهم الجزائريين أحصت مصالح الشرطة القضائية للدرك الوطني خلال السنة الماضية، أزيد من 500 قاتل، و6 ألف مهرب، و2000 مزور و1500 تاجر أسلحة ومتفجرات، فيما تجاوز عدد الأشخاص الموقوفين لتورطهم في مختلف القضايا التي تمس الأمن العمومي والاقتصاد الوطني خلال نفس الفترة عتبة ال75 ألف شخص. وأكد رئيس الشرطة القضائية والأمن العمومي بقيادة الدرك الجزائري، حسب صحيفة الشروق الجزائرية، تحديد مصالحه بؤر الإجرام، في الوقت الذي تم فيه تكوين أعوان خاصين للتأقلم مع تطور الجريمة، وبلغة الأرقام أشار المتحدث إلى إحصاء أزيد من 200 ألف جريمة خلال 2011، منها 4 ألاف جناية و56 ألف جنحة وهو ما يعادل معالجة مصالح الدرك 100 قضية في اليوم خلال نفس الفترة توقيف 75 ألف شخصا. وتتصدر الجريمة المنظمة قائمة القضايا المعالجة ب11918 قضية أوقف خلالها 114141 متهم لتليها قضايا الإجرام العام ب38061 قضية أوقف خلالها 34580 شخص، في حين احتلت قضايا الإجرام الاقتصادي والمالي المرتبة الأخيرة ب145 قضية أوقف خلالها 227 شخص. أما فيما يخص الاعتداءات ضد الممتلكات فقد مثلت 50,43 % من جرائم القانون العام، حيث تصدرت العاصمة القائمة ب2288 قضية، تليها وهران 1284 قضية ثم سطيف 784 قضية، كما مثلت السرقات 81,18 % من إجمال الاعتداءات. وحول الجريمة المنظمة؛ أشارت حصيلة الدرك الوطني إلى ارتفاع عدد القضايا المعالجة في مختلف القضايا، منها المتاجرة بالأسلحة والمتفجرات لتسجيلها 1357 قضية والتهريب بكل أنواعه ب4625 قضية أسفرت عن توقيف 1533 شخص، والمتاجرة بالمخدرات ب2789 قضية وسرقة وتزوير السيارات ب505 قضية أربعة يغتصبون امرأة داخل المقابر أمام ابنتها أحيلت على محكمة جنايات بمحافظة الشرقية في مصر قضية اغتصاب، والمتهمون فيها 4 أشخاص كانوا قد اختطفوا ربة منزل من زوجها بعد ضربه، ثم قاموا بالاعتداء عليها داخل المقابر أمام طفلتها التي تبلغ من العمر 6 سنوات. وترجع تفاصيل القضية عندما تلقى مدير الإدارة العامة لمباحث الشرقية إخطارا من رئيس مباحث المركز بقيام كل من «إبراهيم.ر.ع» و»عاد.ح.ث» و»رضوان.م.س» و»أحمد.س.م.س»، وجميعهم مقيمين كفر الحمام باختطاف زوجة أثناء سيرها برفقة زوجها وطفلتها على الطريق،و تمكن المتهمون الأربعة من اختطافها ثم اغتصابها داخل المقابر أمام ابنتها الصغرى التي تبلغ من العمر 6 سنوات وتمكنوا من الفرار. وضبط رجال مباحث المركز المتهمين الأربعة، وأكدت التحريات التي قامت بها مباحث المركز صحة الواقعة، وقدم المتهمون على النيابة العامة التي أمرت بإحالتهم على محكمة الجنايات في حالة اعتقال من أجل محاكمتهم.. امريكي يقتل رجلا وزوجته بسبب «الفيس بوك» اعتقلت الشرطة الامريكية في ولاية «تينسي» شخصا للاشتباه باطلاق النار على رجل وزوجته وقتلهما بسبب إلغاء الزوجيين استضافة ابنة القاتل على صفحتمها الخاصة على الموقع الاجتماعي «فيس بوك». واضافت وسائل الاعلام الامريكية ان الشرطة اعتقلت، إضافة إلى الرجل، امرأة ساعدته في ارتكاب الجريمة وذلك إخلاصا منها لعلاقة «غرامية» تربطها مع ابنته. وتشتبه الشرطة بقيام «مارفين بوتر» البالغ من العمر 60 عاما بإطلاق النار وقتل «بييبل بين جونيور» وزوجته «بيلي جون» لأنهما ألغيا استضافة ابنته على «فيس بوك» علما بان الزوجيين القتيليين سبق لهما ان قدما شكوى للشرطة تتعلق بإزعاج الابنة لهما عبر الموقع الاجتماعي. التي فاخرت بممارسة الجنس مع 1000 شخص كانت رجلاً تبيّن أن المرأة البريطانية التي فاخرت بأنها مارست الجنس مع 1000 شخص، كانت رجلاً من قبل.وكشفت صحيفة (الصن) البريطانية مؤخرا، أن المرأة المدمنة على الجنس، كريستال وارن، اعترفت بأنها كانت رجلاً يحمل اسم كريستوفر سنودن، قبل أن تحوّل ذكورتها إلى أنوثة عام 2005. وأضافت أن كريستال البالغة من العمر الآن 42 عاماً ولدت في مقاطعة سامرست، وانفصل والداها حين كانت في الخامسة من العمر، وعزت شبقها المزمن للجنس إلى انهيار زواجهما. ونسبت الصحيفة إلى المرأة الشبقة قولها إنها «خائفة من أن يؤدي اعترافها بأنها كانت رجلاً من قبل إلى إغضاب الكثير من الرجال الذين ضاجعتهم، ولكن كان عليها أن تعترف بالحقيقة».وأضافت كريستال «سيعتقد الكثير من الناس أنني كذبت على الرجال لممارسة الجنس معهم، لكن لا أشعر بأني فعلت ذلك لهذا الغرض ،فأنا امرأة الآن وتركت الماضي كله ورائي». وكانت كريستال إعترفت بأنها ضاجعت أكثر من 1000 رجل حتى الآن، بعد أن فقدت عذريتها في ال15 من عمرها مع زميل في المدرسة، وأصبحت بعدها مدمنة على الجنس ومارسته مع 40 شخصاً عند بلوغها سن ال17 من العمر.وقالت في مقابلة صحفية إنها «شعرت بالقوة بعد أن فقدت عذريتها وأصبحت مدمنة على الفور، وصارت تمارس الجنس مع صبية من عمرها وتنام مع شخص جديد كل شهر، وتشعر بالرضا عن نفسها كلما مارست الجنس». وأضافت كريستال أنها «تشعر دائماً بالجوع لممارسة الجنس، وكانت تغادر منزلها في منتصف النهار للبحث عن رجل في الحانات أو المقاهي وأخذه إلى منزلها لمضاجعته لأن ذلك يمنحها شعور الارتياح». وأشارت الى أنها ينتابها الاكتئاب «إذا مضت أيام قليلة من دون أن تمارس الجنس، وبدأت تنظر إلى الرجال كأدوات للجنس وتفكر بممارسته حتى حين تسير في الشوارع ولا سيّما مع الشبان». سعودي يحبس أسرته في منزل لمدة 6 أشهر تنظر جهات أمنية و قضائية في مدينة ينبع، غرب السعودية، في إحدى أغرب قضايا العنف الأسري استمرت قرابة عشرين عاماً، تعرضت خلالها سيدة سعودية إلى وحشية و»سادية»، انتهت بحبسها مع أولادها السبعة في منزل أقرب إلى سجن لمدة ستة أشهر بعد محاولتها الاتصال بقناة «أم بي سي» لشرح معاناتها خلال شهر رمضان الماضي. ووفقاً لمصادر تتابع تفاصيل القضية، فإن شرطة ينبع تلقت توجيهات من جهات عليا لتقصي شكوى سيدة ظهرت «صوتيا» على قناة «أم بي سي» توحي بوجود عنف حقيقي ضدها، لكن العثور على السيدة، كما ذكرت المصادر، لم يتم إلا مؤخرا، حيث عثر عليها مع سبعة من أبنائها في منزل موصد بإحكام يتكون من غرفة نوم واحدة، ودورة مياه، وبيئة منزلية متدنية جدا. وعلم أن أم فهد عاشت تحت جبروت زوجها منذ كانت في الرابع عشرة، وتعرضت لمدة عشرين عاماً لأصناف متنوعة من الممارسة الظالمة المتنوعة، حيث يبدأ يومها بتحرش لفظي، وينتهي ليلها بعنف جنسي يكون ختامه تبول زوجها على جسدها العاري بعد «سادية جنسية». وأفادت ذات المصادر أن زوجها يعيش حياة مزدوجة، ففي الوقت الذي يضعها مع أولادها في جحيم حياة يومية ومنزل كئيب، يسكن هو في فيلا فاخرة مع تسعة أولاد من زوجة سابقة، ويتموضع كل صباح على كرسي وثير تحت سقف شركة كبرى تمنحه مرتبا يفوق ثلاثين ألف ريال، ومع ذلك، ووفقاً لحديث الأم المعنفة ? فإن زاد وكساء أطفالها يأتي من الصدقة والإحسان القادم من جيرانها. تركت قضية أم فهد تساؤلات حول غياب أدوار كانت مرجوة من مدارس ارتادها أولادها وبناتها، خلال سنوات عديدة، كذلك تخاذل جيرانها عن تمرير تفاصيل معاناة دامت طويلاً حتى استطاعت إحدى بناتها الاستعانة بإحدى زميلاتها لتوفير هاتف جوال تمكنت الأم من الاتصال بواسطته بقناة «أم بي سي»، فكشفت معاناتها لجهات حكومية سعت للبحث عنها وتخليصها، فكانت ردة فعل الزوج بعد علمه باستغاثة زوجته أن حول منزلها إلى سجن ضيق، كاد أن يدوم أكثر من ستة أشهر لولا عثور شرطة ينبع على السجن والسجان مؤخرا. تضمن سرد أم فهد لمعاناتها تفاصيل عن حبس داخل المنزل دام عشرين عاما، بما في ذلك حرمانها من رؤية والديها أو المشاركة في مراسم العزاء بعد وفاتهما، كذلك إرغام متواصل لها من زوجها على ممارسة بعض الأشغال مثل بناء أجزاء إضافية في المنزل بيدها، مشمولة بحمل الطوب، وأيضاً ذبح ماشية يأتي بها في أزمنة متفرقة. تبلغ أم فهد حالياً 34 عاماً، بينما زوجها في عمره 64، و بعد اكتشاف ما نسب إليه ظل يتنقل ما بين اعتقال وتحقيقات لدى الجهات المعنية، بعد كشف إحدى أغرب وأطول حالات العنف الأسري في السعودية.