قتل باللكمات جنينا في رحم زوجته قضت محكمة مونستر، في ولاية الراين الشمالي ووستفاليا الألمانية، بالسجن لمدة سنتين وتسعة أشهر على شاب أفغاني قتل باللكمات جنينا في رحم زوجته. ووصفت النيابة العامة جريمة الأفغاني بأنها «لا تتوافق مع عقلية الإنسان السوي ولا مع تعاليم الدين الإسلامي». جرت الحادثة في مارس 2011 في مدينة راينه، بالولاية نفسها في شمال غربي ألمانيا، بعد عودة الزوج الشاب (21 سنة) مع زوجته الألمانية (19 سنة) من عيادة الطبيب إلى البيت. وعلم أن الشاب ارتكب حماقة إجهاض الجنين لكما على بطن زوجته بعدما عرف، عندما كان في عيادة الطبيب، أن الزوجة سمحت لطبيب ذكر بفحصها. وكانت الزوجة الشابة في الشهر السابع من الحمل لحظة تعرضها للاعتداء الفظيع. وقد توفي الجنين بعد يومين في المستشفى رغم عملية قيصرية طارئة لإنقاذه أجراها الأطباء، إلا أن الأم نجت من الموت بفضل الرعاية الطبية. ووجهت النيابة العامة إلى الشاب تهمة الإجهاض غير الشرعي، وإلحاق الأضرار الجسدية البالغة بالزوجة. قاضي المحكمة قال إن الجنين كان سينمو ويولد بشكل طبيعي لو لم يتعرض إلى اللكمات القاتلة، ورفض ادعاء الزوج بأنه لم يضرب الزوجة على بطنها، بل اكتفى بدفعها عنه دفاعا عن نفسه. وكان الزوج قد نفى تهمة القتل العمد عنه، زاعما أن زوجته الحامل هاجمته بأداة حادة. في المقابل، قالت الزوجة إنها كانت تزور طبيبة نسائية طوال فترة الحمل، لكن الطبيبة كانت في إجازة خلال مارس 2011، وما كانت تعرف أن الطبيب الذي من المفترض أن يجري الفحص على الجنين، بجهاز التصوير بالموجات الصوتية، ذكر إلا بعد ولوجها غرفة الفحص. وأضافت أن زوجها شتمها في البيت، وقال إنه لن يسمح لها بولادة جنين حي، قبل أن يهاجمها باللكمات على بطنها. هندية تقطع رأس زوجها قامت امرأة متزوجة من جابالبور في الهند، بقطع رأس زوجها بواسطة الفأس، والسبب: رغباته الجنسية. فوفق موقع دايلي بهاسكار ادعت -راجكوماري- بانها سئمت من سلوك زوجها الجنسي ومتطلباته، فحذرته مرارا وتكرارا من عدم تجاوز الحدود الأخلاقية. وعندما ضاقت ذرعا من رغباته الجنسية قررت أن تقطع رأسه. والغريب بحسب الموقع، أن هذه المرأة حضرت شخصيا إلى قسم الشرطة، حاملة معها رأس زوجها، واعترفت بجريمتها. طالبتان تتزعمان شبكة دعارة ألقت مؤخرا الإدارة العامة لمباحث القاهرة القبض على شبكة دعارة مكونة من 5 فتيات تديرها طالبتان داخل شقة، تستقبل فيها الرجال من راغبى المتعة الجنسية، بعد أن حولن الشقة إلى وكر للدعارة، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. بدأت تفاصيل الواقعة بتلقى مدير الإدارة العامة لمباحث الآداب بالقاهرة معلومات تفيد بقيام «م.ع» و»ه.ح» طالبتين بإحدى الجامعات بتحويل شقتهما السكنية إلى وكر للدعارة واستقبال رجال فيها بمقابل مادى. وتبين من التحريات والتحقيقات تردد كثيرين على شقة المتهمتين من رجال وفتيات، وبمداهمة الشقة تم ضبط 5 فتيات، إحداهن فى وضع تلبس، فتم القبض على الجميع وإحالتهم إلى النيابة. وكشفت تحقيقات النيابة أن المتهمات يتفقن مع راغبى المتعة على ممارسة الجنس مقابل مبلغ 500 جنيه في اليوم. وفيما تم حبس المتهمات الخمس أخلي سبيل رجل باعتباره شاهد واقعة حسب القانون. الكوكايين في مقر الأممالمتحدة اعلنت شرطة نيويوركوالاممالمتحدة الخميس الماضي ان طردين يحتويان على 16 كيلوغراما من الكوكايين وتم ارسالهما من المكسيك سلما عن طريق الخطأ الاسبوع الماضي الى مقر المنظمة الدولية في نيويورك. وعندما وصل الطردان اللذان كانا يحملان شعارا مشابها لشعار الاممالمتحدة في يناير، تم اصدار انذار واعلام السلطات الاميركية. وقال بول جاي براون المسؤول عن العلاقات العامة في شرطة نيويورك ان الطردين كانا يحتويان 14 كتابا ثقبت صفحاتها ليحمل كل منها اكثر بقليل من كيلوغرام من الكوكايين. وكشف تحقيق لشرطة نيويورك والوكالة الاميركية لمكافحة تهريب المخدرات ان المخدر المرسل من المكسيك وصل الى مركز لفرز الرسائل الخاصة في سنسناتي بولايو اوهايو شمال الولاياتالمتحدة. وقام الموظفون الذين لاحظوا وجود شعار للامم المتحدة «مقلد بشكل مشوه» لكن من دون اي عنوان، بارسال الطردين الى مقر الاممالمتحدة. واعتبر الشرطي ان «فرضيتنا هي انه ما كان من المفترض ان تغادر المخدرات المكسيك بتاتا». واضاف انه في هذه الحالة «فان احدهم في المكسيك موجود بلا شك في وضع معقد لكونه هرب كمية مماثلة من الكوكايين». وتبلغ القيمة السوقية للمخدرات المضبوطة قرابة المليوني دولار. وفي تصريح للحصافيين، رفض المسؤول الامني في الاممالمتحدة غريغوري ستار وجود اي رابط بين هذا الحادث والاممالمتحدة. وقال «برايي المتواضع، انه عمل مهربي مخدرات كانوا يحاولون ادخال شيء ما الى الولاياتالمتحدة وفشل مخططهم». واوضح ان الامر لا يتعلق بحقيبة دبلوماسية او طرود مستخدمة رسميا من جانب الاممالمتحدة. قتلوها مقابل 100 جنيه ولفافة حشيش كشفت التحقيقات مع المتهمين بقتل صيدلانية أردنية مقيمة في مصر عن قيام طليقها باستئجار ثلاثة من أصحاب السوابق لقتلها، مقابل 100 جنيه ولفافة بانجو لكل منهم، بحسب ما أفادت وسائل إعلام مصرية. ونقلت تلك الوسائل عن مصادر قضائية قولها إن طليق المجني عليها، وهو محام، قرر التخلص منها بسبب حصولها على حكم بحضانة ابنهما، وإن الأجهزة الأمنية نجحت بالقبض على اثنين منهم. وفي تفاصيل الجريمة، قدمت سيدة أردنية بلاغاً للأجهزة الأمنية أفادت فيه بمقتل ابنتها رولا إسماعيل، صيدلانية تبلغ من العمر 33 سنة، نتيجة إصابتها بطلق ناري بالصدر، أطلقه عليها مجهول أثناء سيرها بالشارع، واتهمت في بلاغها طليق ابنتها «علي .ع»، وهو محام يبلغ من العمر 37 سنة، بأنه وراء مقتلها، بسبب خلافات عائلية بينهما حول حضانة طفلهما. وكشفت تحقيقات النيابة أن المجني عليها حصلت على حكم بضم طفلها من والده الذي أخفى الطفل عن أمه، وكان يلفق لها العديد من القضايا. وبالرغم من توسلات والدة المجني عليها لابنتها بأن يغادرا مصر إلى الأردن، إلا أن غريزة الأمومة دفعت المجني عليها إلى رفض السفر قبل أن تحتضن ابنها. وقبل الحادث بيومين اتصل المحامي بطليقته وأبلغها بموافقته على أن ترى ابنه وعندما قابلها قال لها تأملي في ابنك لأنها ستكون المرة الأخيرة التي تشاهدينه فيها. وكان المحامي اتفق مع «أصحاب سوابق»، للتخلص من طليقته مقابل 100 جنيه ولفافة مخدرات لكل منهم، حيث انتظر المتهمون المجني عليها عند مكان محلها مستقلين دراجة نارية وأطلقوا عليها وابلا من الأعيرة النارية، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وفروا هاربين قبل أن تلتقط كاميرا متجر موجود بجوار صيدلية المجني عليها لقطات للمتهمين أثناء تنفيذ جريمتهم. تشق بطن سيدة حامل وتسرق جنينها تخضع امرأة جنوب إفريقية للمحاكمة، بعدما فتحت بطن امرأة حامل وسرقت جنينها وتركت ضحيتها لتموت، على ما أعلنت الشرطة. وأوضح متحدث باسم الشرطة أن المتهمة «شقت بطن امرأة في الرابعة الثلاثين من العمر بواسطة أداة حادة وأخرجت جنينها». وأضاف «تم توقيف المشتبه بها بعدما دخلت إحدى العيادات مع طفل حديث الولادة يعاني جرحاً في الرأس». والطفل في حالة جيدة لكن والدته عانت نزيفاً حاداً وتوفيت. وبث التلفزيون الرسمي صوراً لمتظاهرين غاضبين تجمعوا أمام محكمة في راندفونتين حيث تمثل المتهمة أمام القضاء. وتعتبر سرقة الأطفال حديثي الولادة شائعة في جنوب إفريقية حيث تبلغ الجريمة أعلى مستوياتها العالمية.