علم من مصادر موثوقة ان\" ايام ممثل الغرفة الفلاحية فى الاستفادة من المنزل ملك الجماعة والذى اكتراه لنفسه ايام رئاسته للمجلس الجماعى باثت معدودة ،والمنزل فى الاصل اقامة لاساتذة اعدادية البحيرة مفوثة من المكتب الوطن للكهرباء لصالح الجماعة ووضعتها رهن نيابة التعليم ليقيم بها الاساتذة. إلى أن حولها ممثل الغرفة الفلاحية الى \"ماوى سياحى\" جيت\" اسفل النقطة الكلمترية 40 من اتجاه افورار جنب الواد الاصطناعى وحسب ما يتداول فان المعنى توسع فى الملك العمومى وقام بمجموعة من الاصلاحات وبنى قاعة الاستقبالات وعدة اسوار فى فترة تسيير الرئيس الحالى السابقة. يبرر المعنى بالامر استثماراته واستفادته بنسخة حكم لدعوى قضائية سابقة رفعت ضده فى فترة تسيير السنبلة للمجلس وبرخصة السياحة .الراي العام يطرح تساؤلات مشروعة من سينتصر؟ تراكتور الجماعة المدعم من السلطات العليا الاقليمية التى قطعت وعدا على نفسها فى الاجتماع التواصلى مع المنتخبين على تطبيق القانون . ام تراكتور الفلاحة المدعم بكل التراكتورات الفلاحية والسياحية .....ما يخافه المتتبع هو: ان يكون الامر مجرد مسرحية يراد منها اسكات اصوات المعارضة التى تنادى بالحكامة وبضبط موارد وممتلكات الجماعة. ذلك ان التوسع والاحتلال فى بين الويدان فى استمرار فالمقاول الذى اكترى \"حمام \"الجماعة ليصلحه ويشغله منذ سنوات لم يلتزم بعقده ولم يشغله كما انه وضع اسلاك شائكة لمساحة اخرى ظمها اليه فى النقطة المطلة على السد والبحيرة، مغلقا مذخل مربط الذواب بالسوق الاسبوعى...وبعد اخلاء الدرك لمكتب بين الويدان ومنازل سكناهم قامت عائلة محلية وسكنت تلك المنازل وبدات فى الترميم والاصلاح لازيد من ثلاتة منازل \"مقر اقامة الدرك سابقا بين الويدان\" وهى منازل كمثيلتها الكائنة فىالمكان تابعة للملك الجماعى .وحسب ما يروج وما يبرره به هؤلاء اقدامهم .ان الدرك سلموا لهم المفاتيح باعتبارهم المالكين. فهل ستحرك الجماعة المسطرة ضد هؤلاء جميعا ؟.