متنهدا أذكر ذلك اليوم الذي لعبت فيه طويلا حتى ملني اللعب ،ركبت حمارا حرونا،سبحت في سواق هادرة،تسلقت أشجارا سامقة لتخريب الأعشاش،أضرمت النار في الهشيم لأشتم دخانها الأزرق،طاردت أرنبا وقتا أطول طوف بي في حقول شاسعة دون أن أظفربه...عند بزوغ شفق المغيب (...)