يُعَدّ القرآن الكريم (كتاب الحضارة الأمثل)، كتاب هداية وليس كتابًا للفلك أو للطب، وما إلى هناك من العلوم. ومع ذلك فقد وردت آيات عن الفلك في ثنايا السياق الشريف، وهذه الآيات الباهرات تؤكد ولا ريب مدى تفرد الإعجاز الفلكي لهذا الكتاب الخالد. وفي هذا ما (...)