في عصر العولمة وحاجة الناس المتزايدة للتواصل، أضحت اليوم ترجمةُ أي نص أمراً مُلِحّاً، سواء أكان النص علميا أم تقنيا أم ثقافيا. وتُعَدُّ لعنةُ بابل1 مصدرَ سعادتنا، كما أن الله يُعتبَر، بالنسبة إلينا، معشر المترجمين، أقدمَ من منحنا العمل وأعظمَه، (...)