فريد كومار
فراشات البهجة تتراقص على شفتي .. عنقي مشرئب نحو الأعلى.. ألحق بنظري طائرتي الورقية في كبد السماء تسبح مع الغيوم، موصولة بخيط مربوط بمعصمي، بواسطته أتحكم فيها كما أشاء .. أناور ذات اليمين وذات الشمال .. أقصر الخيط .. تصير على مقربة مني (...)