الدارالبيضاء، آنفا قديما، في عمق ما كان يعرف بمنطقة تامسنا والتي كان مجالها الحيوي يمتد من أبي رقراق إلى تانسيفت، تشكل حاليا القلب النابض للمغرب، وتحد جغرافيا بهضبة زعير شمالا، وهضبة ابن سليمان شرقا، وبالشاوية جنوبا، في حين يطل الجزء الشمالي الغربي (...)