يبدو أن حالة شارون الذي بمجرد ما يثار اسمه حتى تستحضر مشاهد الضحايا الفسلطينيين والمجازر البشرية في فلسطين المحتلة، ستظل مرجعا في الطب! فمنذ سنة 2009 والكل يتابع حالة شخص في غيبوبة تامة وخضوعه لأكثر من عملية لا هي جعلت منه شخصا في عداد الأحياء ولا (...)