« باركا.. شوية الهدوء.. ما تعطيوهومش الفرصة». تلك رسالة رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران، لكنها هذه المرة لن تكون موجهة ضد فرق المعارضة بالبرلمان أو ل«العفاريت والتماسيح» التي يتهما بوضع العصا في العجلة، بل قياديي حزبه، خلال اجتماع للأمانة العامة (...)