الإضراب لم يعد له أي معنى، وفقد قيمتة كمحطة نضالية، وتحول إلى أداة سياسية توظفها الأحزاب للمزايدة السياسية فقط، والركوب على مطلب الشغيلة خصوصا التعليمية منها، لأن رجال التعليم يمثلون كتلة مهمة، ولها تأثيرها .
هذه النقابة المضربة، والتي كانت في طي (...)