قادتني الأقدار البارحة 20 يناير 2014 لنقل جار لي إلى قسم المستعجلات بمستشفى الحسن الثاني بمدينة أكادير. فرأيت بأم عيني ما يشيب له الولدان، صفوف مكدسة أو موج بشري أمام قسم واحد للفحص في غياب شبه تام للممرضات والممرضين والأطباء باستثناء طبيب وحيد (...)