أما البطل فهو الوحش الكاسر المسمى (جماعة العدل والإحسان).
أما البطلة فهي شابة في ربيع العمر، اسمها حركة 20 فبراير، وهي فتانة لدرجة أنها تثير الشهوة في النفوس المريضة.
أما الذي سيلعب الدور الثالث في الحكاية فهو شخص نبيل، يكره الظلم ويسعى إلى (...)
في ظل المظاهرات التي تدعو لها حركة العشرين من فبراير يمكن أن تعثر وأنت تتجول بين المتظاهرين على أنواع شتى من الشعارات التي تعبر عن مطالب معينة للحركة.منها ما أعتبره منطقيا من حيث الطرح بغض النظر عن مؤاخذاتي على الطريقة التي طرح بها، ومنه ما أعتبره (...)
في ظل المظاهرات التي تدعو لها حركة العشرين من فبراير يمكن أن تعثر وأنت تتجول بين المتظاهرين على أنواع شتى من الشعارات التي تعبر عن مطالب معينة للحركة.منها ما أعتبره منطقيا من حيث الطرح بغض النظر عن مؤاخذاتي على الطريقة التي طرح بها، ومنه ما أعتبره (...)