إلى جانب «مقهى باريس»، في قلب مدينة طنجة، يوجد بائع كتب مستعملة يقف عنده المارة ورواد المقهى من المثقفين بجميع اللغات.
أمام هذا البائع بدأت قصتي مع ابن فضلان.
لفت انتباهي كتاب جيب على غلاف، صورة بالألوان لرجل عربي وسيم، في يده ورقة ملفوفة ومعقودة (...)