"تغييرات في صفوف كبار ضباط الجيش" هو عنوان "الصباح" ضمن الجولة الصحافية ليوم الإثنين 6 يونيو 2016، حيث أفادت الصحيفة أن عددا من كبار الضباط سيحالون على التقاعد في نهاية يوليوز المقبل، ويتعلق الأمر بنحو 11 برتب جنرال وجنرال دوبريكاد وصلوا سن التقاعد في مختلف أسلاك القوات المسلحة والدرك الملكي. وذكرت الجريدة أن الملك محمد السادس يختص بصفته القائد الأعلى للمؤسسة العسكرية بتوقيع قرارات الإحالة على التقاعد وتهم الضباط المصنفين في رتبة كولونيل ماجور وما فوق. وأضافت أنه بناء على مصادر مطلعة فإن قائمة المغادرين ستضم نحو أربعة من الجنرالات بسلك الدرك الملكي أما الباقون من كبار الضباط ينتمون إلى سلك الجيش. وكتبت "المساء" تحت عنوان "الدولة تحضر لأكبر لائحة المستفيدين من العفو بشروط جديدة". الصحيفة أوردت أن مصادر مطلعة كشفت أنه يجري الإعداد للائحة كبيرة للعفو عن سجناء سيتم الإعلان عنها بعد شهر رمضان. وأشارت الصحيفة إلى أن لجن خاصة باشرت فتح قنوات الحوار مع متهمين معينين متابعين في قضايا سياسية أو حقوقية إضافة إلى آخرين ذكرت أسماؤهم في تقارير دولية. أما "أخبار اليوم" أخبرت أن وزارة الفلاحة أعلنت اعتراضها على ما تضمنته تعديلات فرق الأغلبية من إلزام الإدارات بنشر أسماء الحاصلين على التراخيص والأذونات ورخص الاستغلال سواء أكانوا أشخاصا ذاتيين أو اعتباريين. وأشارت في هذا السياق إلى أن الوزارة المعنية أبدت اعتراضا على نشر لوائح المستفيدين من رخص الصيد البحري. ونختم الجولة الصحافية بافتتاحية "بيان اليوم" حيث تطرقت إلى ظاهرة الغش بمناسبة امتحانات آخر السنة، جاء فيها أن تحصين عملية الامتحان ضروريا ومفصليا لتأمين المساواة وتكافؤ الفرص أمام كل المترشحين ، وتشجيع قيم الاجتهاد والاستحقاق والاعتماد على النفس . وأضافت الافتتاحية أن إصلاح وتطوير تعليمنا ككل لا يتوقف فقط على امتحانات الباكالوريا ، وإنما يرتبط بالمقررات والبرامج والمناهج والمضامين المعرفية والتعليمية.