مركز الريف للتراث و الدراسات و الابحاث بالناظور يحتفل بالسنة الامازيغية 2962 اريفينو : زكرياء قوبع في مبادرة هي الأولى من نوعها وبشراكة ثنائية يلتئم مركز الريف للتراث والدراسات و الابحاث وجمعية تيسير لتسيير دار الأم للاحتفال بالسنة الامازيغية طبقا للطقوس التقليدية الريفية الصرفة ووسط خيمة امازيغية مؤثثة بالأثاث الامازيغي وباللباس الريفي انطلق الحفل مساءا بقاعة المحاضرات بكلمة من مديرة الدار الأستاذة فاطنة دعنون ثم بتدخل من الأستاذ مصطفى قوبع الذي أوضح الدلالات والمراحل التاريخية للعام الامازيغي بعدها قدم شريط وثائقي يشرح طريقة الاحتفال بالعام الامازيغي حسب مناطق المغرب طبقا للعادات والتقاليد المتبعة في هذه المناطق سواء الريف او الأطلس أو الجنوب ليفسح المجال للإبداع الفني والشعري الامازيغي المناسب للحدث بعدها قدم براعم الدار أناشيد وحركات فلكلورية ثم قصائد شعرية لمجموعة من الشعراء الامازيغ . ووسط أغاني امازيغية صرفة انطلق الحفل بالكسكس الذي تتمحور حوله الاحتفالية بتهافت الجميع للفوز بحبة الحظ التي تغرس وسط الطبق ليوشح المحظوظ وسط الزغاريد والتهاني …ثم توزع الحلوى الممثلة في المكسرات من لوز وزبيب وتين وتمر وحمص وكاو كاو وشعير محمر وحلوى ..الكل عليه أن يسحب من الطبق بيده اليمنى ويترجى الحظ فيما ستأخذه يده ليتناولها مع الشاي فختام الحفل بأمنية جماعية لهذه السنة وكانت أمنية الجميع أن يرزقنا الله الغيث وردد الحضور الدعاء الامازيغي المعروف لهذه المناسبة – غثنا غثنا يالله أسوامان إنشاء الله … ووسط التهاني والأماني وأغاني الريف انتهى الحفل في احتفالية فريدة من نوعها على أمل طول العمر والرزق الوفير والحظ السعيد … روبورتاج مصور: دار الام بالناظور تحتفل مع الأطفال بالسنة الامازيغية 2962 تقرير اخباري في مبادرة هي الأولى من نوعها وبشراكة ثنائية تلتئم جمعية الريف للتراث والدراسات و البحاث جمعية تيسير لتسيير دار الأم للاحتفال بالسنة الامازيغية طبقا للطقوس التقليدية الريفية الصرفة ووسط خيمة امازيغية مؤثثة بالأثاث الامازيغي وباللباس الريفي انطلق الحفل مساءا بقاعة المحاضرات بكلمة من مديرة الدار الأستاذة فاطنة دعنون ثم بتدخل من الأستاذ مصطفى قوبع الذي أوضح الدلالات والمراحل التاريخية للعام الامازيغي بعدها قدم شريط وثائقي يشرح طريقة الاحتفال بالعام الامازيغي حسب مناطق المغرب طبقا للعادات والتقاليد المتبعة في هذه المناطق سواء الريف او الأطلس أو الجنوب ليفسح المجال للإبداع الفني والشعري الامازيغي المناسب للحدث بعدها قدم براعم الدار أناشيد وحركات فلكلورية ثم قصائد شعرية لمجموعة من الشعراء الامازيغ ووسط أغاني امازيغية صرفة انطلق الحفل بالكسكس الذي تتمحور حوله الاحتفالية بتهافت الجميع للفوز بحبة الحظ التي تغرس وسط الطبق ليوشح المحظوظ وسط الزغاريد والتهاني …ثم توزع الحلوى الممثلة في المكسرات من لوز وزبيب وتين وتمر وحمص وكاو كاو وشعير محمر وحلوى ..الكل عليه أن يسحب من الطبق بيده اليمنى ويترجى الحظ فيما ستأخذه يده ليتناولها مع الشاي فختام الحفل بأمنية جماعية لهذه السنة وكانت أمنية الجميع أن يرزقنا الله الغيث وردد الحضور الدعاء الامازيغي المعروف لهذه المناسبة – غثنا غثنا يالله أسوامان إنشاء الله … ووسط التهاني والأماني وأغاني الريف انتهى الحفل في احتفالية فريدة من نوعها على أمل طول العمر والرزق الوفير والحظ السعيد …