بعد شتوتغارت 1993 عندما خرج بدون اي معدن .عاد المغرب ليكرر نفس الانجاز السلبي في برلين 2009 فهينئا للشعب المغربي بالفقصة الجديدة وحظ اوفر للمسيرين العجزة .الذين لم يتعلمو من الاخفاقات السابقة . لم يستطيعو تحضير حتى نصف بطل على الاقل نعول عليه مستقبلا بل انهم نجحو في فضح العاب القوى المغربية وادخلوها نفقا مظلما مليئا بالشبهات . صارت المنشطات تغلب على تحضيرات عدائينا ، التراجع التي تعرفه ألعاب القوى المغربية هو نتيجة التركيز على اختصاصات لوحدها ودعم اعطاء أية أولوية لبعض الاختصاصات فمثلا المغرب حظر ب21 عداء وهي أكبر بعثة عربية وكان قد أقصى 7 عدائين حققو الارقام المؤهلة ودلك لاسباب تعلمها الجامعة وتلخصها في كونها تأديبية أو بالاحرى انتقامية المهم المغرب هدا العام شارك في سباق ال1500 دكور واناث و 800 دكور واناث و 3000 متر مستوية دكور وانات و5000 متر و 200 متر و 100 متر والوثب العالي لكن فيما سبق كان المغرب يحظر في جميع منافسات المسافات الطويلة والمتوسطة مما يعزز الحظوظ أكثر وأكثروكان يحظر بعدد كبير من العدائين في الماراطون هدا أولا ما جعل الاداء ينخفض ثانيا هو تعويل الجامعة على أشخاص بعينهم أن يحققو المجد حيث قامت الجامعة بتمويل بعض العدائين دون غيرهم ودالك راجع الى أنها تثق في قدراتهم لكن النتيجة هي وبشكل عام المشاركة المغربية كانت مدلة وجلبت لنا الدل لكن كانت له نقاط ايجابية وهي وصول أغلب العدائين للنهايات في جميع المسابقات حتى في الوثب الطويل0 سبورةالميداليات النهائية لبطولة العالم لالعاب القوى ببرلين