احتضن المركب الثقافي بالناظور مساء يوم السبت 18 أكتوبر 2014 ، لقاء مفتوحا حول موضوع التقسيم الجهوي لأقاليم الريف ، من تنظيم جمعية أمزيان ، بمشاركة ثلة من الأساتذة : . ذ . محمد صلحيوي ، فاعل سياسي . د. عبد الوهاب تدموري ، منسق منتدى حقوق الانسان لشمال المغرب . ذ. عبد الاله استيتو ، المنسق العام لحركة الحكم الذاتي للريف تأني هذه الندوة التي تنظمها جمعية أمزيان في اطار سلسلة من الندوات التي تهم قضايا الكبرى للمنطقة ، وكذا لفتح نقاش جدي ومسؤول بين مختلف الفاعلين الى جانب المجتمع المدني حول التقسيم الجهوي لأقاليم الريف. يبدو أن الندوة تهدف الى تسليط الضوء أكثر ومناقشة صريحة لاشكالية التقسيم الجهوي لأقاليم الريف من حيث تحدياتها ورهاناتها وفق مقاربة جغرافية بالدرجة الأولى ومتعددة الأبعاد . اللقاء كان مناسبة لتبادل الأفكار حول موضوع يكتسي أهمية بالغة ، في تغيير القواعد البنيوية لتدبير التقسيم الترابي بمنطقة الريف . وقد اعتبر أغلب المتدخلين أن هذا الورش يتطلع من خلاله أهالي الريف الى تنمية عادلة وديموقراطية في اطار من المساواة . وفي الأخير تم التشديد على ضرورة تكثيف الجهود للتغلب على اشكاليات المرتبطة بالموضوع للوصول الى مشروع قادر على تلبية المتطالبات الأنية والمستقبلية للسكان، ومن أجل تسريع عملية التنمية والتغلب عن التحديات الكبرى للمنطقة. هذا ، ومن المحتمل جدا أن تتمخض عن أشغال هذه الندوة القيمة أفكار جديدة وتوصيات من شأنها مساعدة المسؤولين في صياغة تقرير نهائي لهذا الورش الكبير والمصيري . احتضن المركب الثقافي بالناظور مساء يوم السبت 18 أكتوبر 2014 ، لقاء مفتوحا حول موضوع التقسيم الجهوي لأقاليم الريف ، من تنظيم جمعية أمزيان ، بمشاركة ثلة من الأساتذة : . ذ . محمد صلحيوي ، فاعل سياسي . د. عبد الوهاب تدموري ، منسق منتدى حقوق الانسان لشمال المغرب . ذ. عبد الاله استيتو ، المنسق العام لحركة الحكم الذاتي للريف تأني هذه الندوة التي تنظمها جمعية أمزيان في اطار سلسلة من الندوات التي تهم قضايا الكبرى للمنطقة ، وكذا لفتح نقاش جدي ومسؤول بين مختلف الفاعلين الى جانب المجتمع المدني حول التقسيم الجهوي لأقاليم الريف. يبدو أن الندوة تهدف الى تسليط الضوء أكثر ومناقشة صريحة لاشكالية التقسيم الجهوي لأقاليم الريف من حيث تحدياتها ورهاناتها وفق مقاربة جغرافية بالدرجة الأولى ومتعددة الأبعاد . اللقاء كان مناسبة لتبادل الأفكار حول موضوع يكتسي أهمية بالغة ، في تغيير القواعد البنيوية لتدبير التقسيم الترابي بمنطقة الريف . وقد اعتبر أغلب المتدخلين أن هذا الورش يتطلع من خلاله أهالي الريف الى تنمية عادلة وديموقراطية في اطار من المساواة ، وفي الأخير تم التشديد على ضرورة تكثيف الجهود للتغلب على اشكاليات المرتبطة بالموضوع للوصول الى مشروع قادر على تلبية المتطالبات الأنية والمستقبلية للسكان، ومن أجل تسريع عملية التنمية والتغلب عن التحديات الكبرى للمنطقة. هذا ، ومن المحتمل جدا أن تتمخض عن أشغال هذه الندوة القيمة أفكار جديدة وتوصيات من شأنها مساعدة المسؤولين في صياغة تقرير نهائي لهذا الورش الكبير والمصيري . ملاحظة / الفيديو بعد قليل تعليق