أقادت "المساء" بأن أثرياء وسياح أجانب ومقيمون بمدينة مركش تعرضوا لأكبر عملية نصب أبطالها حاملون للجنسية التركية ويملكون محلات بعاصمة النخيل، حيث أن الأتراك يبيعون حليا ومجموهرات زائفة على أساس كونها من الذهب الخالص، ويتلقون عن تفويتها مبالغ مالية كبيرة، وقد تم استهداف نساء ينتمين إلى أسر ثرية بهذه الخطة، فيما اكتشف النصب عقب زوال الطبقة الذهبية التي كسيت بها القطع المتاجر بها. وزادت الجريدة أن غلق التجار الأتراك لمحلاتهم، ب"قيسارية" شارع محمد عبد الكريم الخطابي، قد دفع الضحايا لربط الاتصال بالمصالح الأمنية من اجل تقديم شكاوى.