أثار شريط فيديو لسيدة مسنة طردها ابنها من المنزل خلال اليومين الماضيين، ضجة داخل مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما أنها وجدت نفسها عرضة للتشرد بأزقة مدينة القصر الكبير. وحسب الشريط، الذي تم تداوله على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، فإن أحد أبناء هذه السيدة المسنة قام بطردها من المنزل، مباشرة بعد الإفطار، لتجد نفسها مرمية رفقة ثيابها خارج باب المنزل. وقالت السيدة في الشريط، إن ابنها الذي كانت تقطن معه لمدة سنتين، لم يفسر لها سبب طردها من المنزل، وهي الآن تنام في الشارع في انتظار أن تتدخل الجمعيات الحقوقية لنقلها لإحدى دور العجزة.