عثر قبل قليل، على جثة الطفل عدنان، مقطعة ومدفونة بالقرب من منزله في طنجة. وتتواجد المصالح الأمنية حاليا في مكان الحادث، معززة بفرق الشرطة العلمية. ويرجح أن يكون إلقاء القبض على الجاني قاد إلى معرفة مكان دفنه. وكان الطفل عدنان، غادر منزل أسرته، الاثنين الماضي، لاقتناء علبة دواء من صيدلية الحي دون أن يظهر له أثر بعدها. وبحسب أسرة عدنان، فإن والدته دخلت في حالة هستيرية، منذ اختفاء فلذة كبدها، بطريقة غامضة.