كشف الفنان المغربي عبد الله بنسعيد، ليلة أمس الاثنين، أن صفحة فايسبوكية، تنتحل صفته، وبدأت في ترويج تدوينات، منها من هاجمت العلالي، وأخرى تعتذر عن ما نشر عنه، وتدعي أن ذلك تم عبر اختراق للصفحة، في حين أن كل ما حصل هو تضليل للجمهور من أجل الترويج لتلك الصفحة المزورة. وشارك بنسعيد تدوينة على حسابه ال”فايسبوكي”، أوضح من خلالها أن الصفحة لا تعنيه في الأصل، وطالب متتبعيه بحظرها ليوقف فايسبوك نشاطها. وأكدت مصادر أن علاقة بنسعيد بالعلالي جيدة، وهذا الأخير علم أن الصفحة ليست الصفحة الرسمية للفنان المغربي، وما نشرته سواء في الهجوم عليه أو “بيان الاختراق”، لا يعني بنسعيد. وخلق، أمس الاثنين، الهجوم على العلالي، عبر منشور “فايسبوكي” للصفحة المزورة، الجدل، بعد انتشاره على مواقع التواصل، قبل أن تقوم الصفحة نفسها بالاعتذار، وادعاء أنها صفحة بنسعيد الرسمية، وقد تعرضت للاختراق.