عودة حمزة منديل المؤكدة في المباراة المقبلة بعدما عاد للواجهة ويتدرب بشكل عادي داخل ناديه ليل الفرنسي، سترفع الكثير من العناء والمشقة التي تحملها أشرف حكيمي في مباراتي الرباط وباماكو. ولأن الأظهرة صارت اليوم العلامة الفارقة والحاسمة في خطط المدربين داخل الأندية والمنتخبات على مستوى العالم فإن أداء أشرف حكيمي لم يرتق لما هو مطلوب ولم تظهر فعاليته من الناحية الهجومية على مستوى المؤازرة على وجه الخصوص. عودة منديل التي لو تتزامن مع عودة والمناداة على لزعر أكيد ستريح حكيمي وتتيح أمامه أن يكون بديلا رائعا ومثاليا لدرار على مستوى الرواق الأيمن.