أحسن ما يمكن أن يتمناه اللاعبون خاصة الذين يمارسون في الليغا، هو اللعب في ملعبي البيرنابيو بمدريد والكامب نو في برشلونة لما يحملانه من متعة وجمالية وتحليق في عالم كروي آخر. فيصل فجر رئة ديبورتيفو لاكورونيا سيحضى بفرصة التباري مجددا بالبيرنابيو ضد الملوك، وهي المرة الثالثة التي سيلعب فيها بهذا الملعب علما أن المبارتين السابقتين خسرهما معا بخماسية رفقة الديبور وقبلها مع إلتشي. الموعد الثالث ينبئ بخماسية ثالثة تتربص بالدولي المغربي وزملائه الذين يعانون في قعر الترتيب، إذ تميل الكفة وبقوة لريال مدريد المخيف والمتطلع لإستعادة نغمة الفوز، والذي لن يستجيب لنجدة فرسان غاليسيا.