لا شك فيما قلناه سابقا لا بخصوص لزعر المفتقد للتنافسية ولا العرابي المتراجع بدنيا وبشكل مهول لم يكن لحكاية 6 أهداف التي سجلها هذا الموسم بقطر دور في دفع رونار لاستدعائه. و فيما يلي نعرض أمامكم 3 خطوات مهدت لخروج العرابي من حسابات الناخب الوطني: 1: تغييره بعد 45 دقيقة فقط في مباراة الغابون مهمة دليل على عجم اقتناع رونار بأدائه و عقاب سريع له . 2: عدم اعتماده في مباراة كندا الودية لفائدة الناصيري و كارسيلا ثم بوحدوز و العليوي و بوطيب عزز الغضب. 3: متابعة رونار لآخر مباراة للعربي و اكتفاءه بهدفين من ضربتي جزاء و هدف سهل للغاية و بطء تحرك اللاعب بالملعب و خسارته لجل النزالات الثنائية حتى و هو يوقع الهاتريك.