هذا هو حال كرة القدم، في كل دورة وأسبوع تفرز تألف لاعبين أو حراس، مقابل ذلك يأفل نجم آخرين،مثلما يحدث حاليا داخل الجيش الملكي حيث سحب حامي هرين العساكر أيوب لكرد البساط من أقدام زميله محمد باعيو. فرغم البداية الجيدة لباعيو مع الجيش الملكي، إلا أن لكرد عاد لينال ثقة طاليب، بل حتى جماهير الفريق العسكري طالبت بضرورة الإبقاء عليه، وترى فيه مستقبل الجيش الملكي بمايملكه من مؤهلات تقنية وبدنية، ظل فقط ينتظر الفرصة المناسبة لإظهارها. لكرد حارس من طينة الكبار،وجد له مكان داخل الجيش الملكي ،والدورات المقبلة كفيلة بالتأكيد أن شأنا كبيرا سيكون لحامي مرمة الجيش،الذي منح دفاع الفريق الكثير من الثقة، بحسب ما أكده أكثر من لاعب ل" المنتخب".