نحبّ الذين يُحيون نفوسنا الجامدة ويوقظون عُقولنا النائمة نحب الذين يصنعون مستقبل الوطن فإذا تعلّمنا وفُزنا يفرحون وإذا تعثرنا يحزنون نحبّ من يعلموننا لأنهم أحقُّ بالحبّ والإكرام مستقبلنا جميل إن تلوث الهواء هو وجود أي مواد صلبة أو سائلة أو غازية بالهواء بكميات تؤدي إلى أضرار فسيولوجية واقتصادية وحيوية بالإنسان والحيوان والنباتات والآلات والمعدات، أو تؤثر في طبيعة الأشياء. وتقدر خسارة العالم سنويا بحوالي 5000 مليون دولار، بسبب تأثير الهواء، على المحاصيل والنباتات الزراعية. الثرثار هو من يكثر الكلام بلا فائدة، وإنما لإضحاك الآخرين وإفشاء الأسرار، ولا يكون محبوبا عند الآخرين. فعلينا تعلم الصمت، فإذا أردنا الكلام فعلينا أن نتكلم كلاما مفيدا، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "عليك بطول الصمت؛ فإنه مطردة للشيطان، وعون لك على أمر دينك". ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضا: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرا أو ليصمت". س: ماذا نقصد بالمجرة يا أصدقائي الأعزاء؟ ج: المجره هي مجموعة كبيرة جدا جدا من النجوم، والغبار الكوني، والمنظومات الشمسية... وتقع منظومتنا الشمسية في مجرة تسمى درب التبانة، وهي جزء صغير جدا من مجرة ضخمة جدا هي المجره الحلزونية.. ويوجد في الكون الكثير من المجرات... س: ماذا نقصد بمجرة درب التبانة؟ ج: مجرة درب التبانة هي درب التبانة أو درب اللبانة هي مجرة لولبية الشكل، تحوي ما بين 200 إلى 400 مليار نجم ومن ضمنها: * محور الشمس * الكوكب الأزرق * الكوكب الأرضي فسبحان الله العظيم.. تشع الشمس في جو السماء وشذى الأزهار يعطر الهواء تثبت الزهرة جذورها في الأرض وتشق أفق السماء ليسقيها الشلال بالماء عندما تطلع الشمس تتفتح الأزهار وتصحو الأحياء تشم الهواء النقي، تتمتع بزرقة السماء تحيتي لك يا أيتها الأزهار تحيتي لك يا أيتها الأشجار ما أحلى الطبيعة الغناء. كان للقلاق حقل جميل، يزرعه بالحبوب والخضار .وفي يوم من الأيام، مر الثعلب قرب الحقل وأعجبه، وبدأ يفكر... ذهب الثعلب إلى اللقلاق، وقال له: • لماذا لا نشتغل معاً، يا صديقي اللقلاق، ونربح الكثير؟ نزرع في حقلك محصولاً واحداً، يكون الأفضل! وافق اللقلاق، لكنه تساءل: • وكيف نتقاسم المحصول؟ فأجاب الثعلب على الفور: • بما أنك أخي وصديقي، والحقل حقلك، فستأخذ أنت كل النبات.. نعم، كل النبات، عندما ينضج! أما أنا، فسأكتفي بأطرافه العليا! زرعا الحقل قمحاً، ولما نضج، حصد الثعلب السنابل له، وترك البقية للقلق! وفي الموسم التالي، قال الثعلب: • هذه المرة يا أخي وصديقي، تأخذ أنت الأطراف العليا وأنا السفلى؛ فهل توافق؟ • بالطبع أوافق! أجاب اللقلاق بسرعة، فزرعا الحقل بطاطا، هذه المرة. وبعد أن جاء موسم الجني، لم يحصل اللقلاق إلا على الأوراق، بينما حصل الثعلب على حبات البطاطا. نظر اللقلاق إلى الثعلب، ثم قال: كان علي أن أفكر أيها الماكر، قبل أن أتفق معك.