الحزب الحاكم في البرازيل يعلن دعم المخطط المغربي للحكم الذاتي في الصحراء    المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرات توقيف في حق نتانياهو وغالانت والضيف    المغربيات حاضرات بقوة في جوائز الكاف 2024    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الجمعة    طنجة.. توقيف شخصين بحوزتهما 116 كيلوغرام من مخدر الشيرا    رفع العقوبة الحبسية في حق رئيس المجلس الجماعي لورزازات إلى 18 شهرا حبسا نافذا    مؤشر الحوافز.. المغرب يواصل جذب الإنتاجات السينمائية العالمية بفضل نظام استرداد 30% من النفقات    المركز السينمائي المغربي يقصي الناظور مجدداً .. الفشل يلاحق ممثلي الإقليم    المغرب يستضيف أول خلوة لمجلس حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا    لأول مرة.. روسيا تطلق صاروخا باليستيا عابر للقارات على أوكرانيا    عمر حجيرة يترأس دورة المجلس الإقليمي بالناظور    زكية الدريوش: قطاع الصيد البحري يحقق نموًا قياسيًا ويواجه تحديات مناخية تتطلب تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص    "ديربي الشمال"... مباراة المتناقضات بين طنجة الباحث عن مواصلة النتائج الإيجابية وتطوان الطامح لاستعادة التوازن    تنسيقية الصحافة الرياضية تدين التجاوزات وتلوّح بالتصعيد    ارتفاع أسعار الذهب مع تصاعد الطلب على أصول الملاذ الآمن    وزارة الإقتصاد والمالية…زيادة في مداخيل الضريبة    الجديدة: توقيف 18 مرشحا للهجرة السرية        عجلة البطولة الاحترافية تعود للدوران بدابة من غد الجمعة بعد توقف دام لأكثر من 10 أيام    دراسة: تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة    مشاريع كبرى بالأقاليم الجنوبية لتأمين مياه الشرب والسقي    جمعويون يصدرون تقريرا بأرقام ومعطيات مقلقة عن سوق الأدوية    اسبانيا تسعى للتنازل عن المجال الجوي في الصحراء لصالح المغرب    سعر البيتكوين يتخطى عتبة ال 95 ألف دولار للمرة الأولى        أنفوغرافيك | يتحسن ببطئ.. تموقع المغرب وفق مؤشرات الحوكمة الإفريقية 2024    ارتفاع أسعار النفط وسط قلق بشأن الإمدادات جراء التوترات الجيوسياسية    "لابيجي" تحقق مع موظفي شرطة بابن جرير يشتبه تورطهما في قضية ارتشاء    نقابة تندد بتدهور الوضع الصحي بجهة الشرق    بعد تأهلهم ل"الكان" على حساب الجزائر.. مدرب الشبان يشيد بالمستوى الجيد للاعبين    رودري: ميسي هو الأفضل في التاريخ    الحكومة الأمريكية تشتكي ممارسات شركة "غوغل" إلى القضاء    8.5 ملايين من المغاربة لا يستفيدون من التأمين الإجباري الأساسي عن المرض    مدرب ريال سوسيداد يقرر إراحة أكرد    من شنغهاي إلى الدار البيضاء.. إنجاز طبي مغربي تاريخي    حادثة مأساوية تكشف أزمة النقل العمومي بإقليم العرائش    الشرطة الإسبانية تفكك عصابة خطيرة تجند القاصرين لتنفيذ عمليات اغتيال مأجورة    المركز السينمائي المغربي يدعم إنشاء القاعات السينمائية ب12 مليون درهم    انطلاق الدورة الثانية للمعرض الدولي "رحلات تصويرية" بالدار البيضاء    البابا فرنسيس يتخلى عن عُرف استمر لقرون يخص جنازته ومكان دفنه    تشكل مادة "الأكريلاميد" يهدد الناس بالأمراض السرطانية    اليسار الأميركي يفشل في تعطيل صفقة بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 20 مليار دولار    الأساتذة الباحثون بجامعة ابن زهر يحتجّون على مذكّرة وزارية تهدّد مُكتسباتهم المهنية    شي جين بينغ ولولا دا سيلفا يعلنان تعزيز العلاقات بين الصين والبرازيل        جائزة "صُنع في قطر" تشعل تنافس 5 أفلام بمهرجان "أجيال السينمائي"    بلاغ قوي للتنسيقية الوطنية لجمعيات الصحافة الرياضية بالمغرب    منح 12 مليون درهم لدعم إنشاء ثلاث قاعات سينمائية        تفاصيل قضية تلوث معلبات التونة بالزئبق..    دراسة: المواظبة على استهلاك الفستق تحافظ على البصر    من الحمى إلى الالتهابات .. أعراض الحصبة عند الأطفال    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    "من المسافة صفر".. 22 قصّة تخاطب العالم عن صمود المخيمات في غزة    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    غياب علماء الدين عن النقاش العمومي.. سكنفل: علماء الأمة ليسوا مثيرين للفتنة ولا ساكتين عن الحق    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"العربيسما بطرش" مشروع لعولمة اللغة العربية

تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها مكتوبة بأبجديات لغاتهم نفسها بعد تعريب أصواتها
المقدمة:
يوجد في العالم اليوم أكثر من بليون و نصف مسلم منتشرين في كل مكان على وجه الأرض، يجمعهم القرآن الكريم و توحدهم اللغة العربية التي أنزل الله كتابه الكريم بها فلا إسلام يلا قرآن ، و لا قرآن بلا لغة عربية.
وتقحم "عولمة" الغرب نفسها اليوم في كل مجال من حياة الناس العامة و الخاصة، فهل عند العرب شيء يستطيعون به اقتحام العولمة الغربية أو وضع معلم على الدرب تستطيع به أجيالنا القادمة أن ترى فيه إثباتا لوجودنا الذي كان الغرب يغيِّبه دائما؟
كانت عولمة الغرب استبدادية تنفي وجود الآخرين أفرادا كانوا أم جماعات و ما كانت تقبل بهم إلا أذنابا و إمَّعات، غير أن لدى العرب خصوصا و المسلمين عموما شيء يستطيعون به فرض وجودهم على كلا الشرق و الغرب، ذلك الشيء هو الإسلام و اللغة العربية- لغة القرآن الكريم. لا يوجد شيء يشترك به مسلمو العالم جميعا غير القرآن. و لا يوجد شيء يشارك به القرآن جميع المسلمين في العالم سوى اللغة العربية، إذ لا إسلام بلا قرآن، و لا قرآن بلا لغة عربية. أفلا تكون اللغة العربية القاسم المشترك بين جميع المسلمين في العالم؟
أو لا تستحق اللغة العربية أن تكون من أوائل ما يستحق العولمة الاختيارية بين الناس؟
في هذا الصدد قمت بدراسة ما تمتاز به الأبجدية العربية من خصائص أفضل ما يبرزها القرآن الكريم و تساءلت :
هل بإمكاننا نشر هذه الصفات و تعميمها على أبجديات العالم أجمع؟
أم هل بإمكاننا تعريب الأبجديات الأجنبية و جعلها تنطق بأصوات اللغة العربية؟
أو بعبارة أخرى - هل بإمكاننا عولمة اللغة العربية؟
ألا يحق للمستضعفين و المغلوبين على أمرهم أن يكون لهم رأي و شأن؟ إن الله أوجد فيهم و لهم ما إن تمسّكوا به لن يضلّوا أبدا- كتاب الله و طريق الإسلام. و كتاب الله عربي مبين، أفلا تستحق اللغة العربية أن تكون أولى بالعولمة مما يجمعون؟
من آيات الله تعدد ألوان البشر و اختلاف ألسنتهم، غير أنه اختار العربية لسانا لكتابه الكريم لا تصح تلاوته إلا بها، فهل من طريقة تقرّب العربية من غير العرب و تجعلها لغتهم الثانية بيانا و الأولى قرآنا؟
تمتاز اللغة العربية بسعة مجال أصوات حروفها و لكل حرف منها أربعة عشر صوتا مشكّلا بالسكون و الفتح و الضّمّ و الكسر، ثمّ بمثلها مع الشّدّة، و من بعدها التنوين بالفتح و الضّمّ و الكسر و مثله مع الشّدّة.
"العربيسما بطرش" طريقة عمدت إلى تعريب الأبجديات غير العربيّة بتوصيف مقارن لأصوات الحرف العربي و بيان مشابهته أو اختلافه عن صوت الحرف الأجنبي المقابل و من ثمّ، عمدت إلى تشكيل الحرف الأجنبي المماثل بعلامات التشكيل العربية الأصلية. أما بالنسبة للحروف العربية التي لا مثيل لها بين الحروف الأجنبية، فعمدت الطريقة إلى نحت أشكال لها اعتمادا على خصائص رسم الحرف العربي من استعمال للنقاط أو غير ذلك كالكتابة بالحرف الأجنبي الكبير لتوضيح ضخامة صوت الحرف التي تميزه عن الحرف القريب منه . و كان من ذلك كله الأبجدية المقابلة الأجنبية المعدّلة التالية:
ش ، س ، ز ، ر ، ذ ، د ، خ ، ح ، ج ، ث ، ت ، ب ، أ
a , b , t , t ̇, j , h , h ̇, d , d ̇, r , z , s , ŝ
ن ، م ، ل ، ك ، ق ، ف ، غ ، ع ، ظ ، ط ، ض ،ص
S , D , T , Z , A , g , f , q , k , l , m , n
ي ، و ، ه
h , w, y
ثم عمدت الطريقة بعد ذلك إلى توصيف مخرج الصوت المميز لكل حرف بتوضيح نقاط إفصاحه في جوف الفم أو الأنف كما يلي:
تتصف مخارج الحروف عموما بأنها تكون مصوّتة أو غير مصوّتة – أي تهتز فيها الحبال الصوتية في الحنجرة أو لا تهتز بدليل لمس منطقة الحنجرة من العنق أو سماع الطنين بسد الأذنين. أما نقاط الإفصاح فهي مواقع في جوف الفم يقترب منها اللسان أو يمسُّها ليخرج الصّوت من خلال هذا الاقتراب أو الالتقاء أو التّماسّ. كما يُشارك في إعطاء مواصفات الصوت بُعد نصل اللسان أو قربه من شراع الحنك، و تكون الأصوات حادّة كلما ضاق مخرجها و رخيمة كلما اتسع. و عموما نضع لارتفاع اللسان و انخفاضه في جوف الفم مستويات ثلاث: عال، و أوسط و منخفض. كما نميز فيه أمام و وسط و خلف. تشكّل هذه المواقع نقاطا توصيفية هامّة في إصدار أصوات الأحرف الصّوتية التي يخرج فيها صوت الحرف انطلاقا من الحبال الصوتية إلى جوف الفم الذي يتحدد فيه نوعية الصوت باتساع أو ضيق مجال خروجه الذي يلعب فيه مستوى اللسان في جوف الفم دورا حاسما.
(مخطط اللسان ومستويات نقاط افصاح حرف الألف المشكلة والهمزة)
1. حرف الألف يتصف بأنه يكون مزماريا كهمزة، و حرفا صوتيا أماميا منخفضا كألف لينة. و يضخّم صوت الألف بعد صاد و ضاد و طاء و ظاء و قاف.أما صوت الألف مع الفتح فتتصف بأنها أمامية وسطى و عالية، و الألف المضمومة بأنها خلفية عالية و الألف المكسورة بأنها أماميّة عالية أما الألف الممدودة فتكون وسطى منخفضة. تقابل أصوات حرف الألف و الهمزة بالرموز التالية من أحرف الأبجدية الصوتية العالمية التالية: الهمزة: ?/ /، الألف اللينة: a/ / ، الألف المفتوحة: ∂/ /الألف المضمومة: u/ /الألف المكسورة: i / / و الألف العميقة الممدودة a: / /.
2. حرف الباء: حرف مصوّت تهتز فيه الحبال الصوتية في الحنجرة و هو صوت انفجاري يمُسك فيه الحرف ثم يرسل من الشفتين.
3. حرف التاء: و هو حرف غير مصوّت لا تهتز فيه الحبال الصوتية في الحنجرة، تمسُّ فيه ذروة اللسان الأسنانَ العليا. يختلف إفصاحه عن مقابله الإنكليزي بأن التاء الإنكليزية ذروية سنخية بينما العربية منها تكون ذروية لسانية.
4. حرف الثاء: ذروي بين-سني غير مصوت احتكاكي الإفصاح.
5. حرف الجيم: حرف غير احتكاكي حنكي سنخي غير مصوت.
6. حرف الحاء: غير مصوَّت احتكاكي بلعومي.
7. حرف الخاء: احتكاكي حلقي غير مصوت.
8. حرف الدال: حرف انفجاري ذروي لساني مصوت يختلف عن مقابله الإنكليزي الذي يكون ذرويا سنخيا.
9. حرف الذال: احتكاكي ذروي – بين سني مصوَّت.
10. حرف الراء: اهتزازي سنخي مصوت يكون منقلبا بالإنكليزية.
11. حرف الزاي: احتكاكي سنخي مصوّت.
12. حرف السين: احتكاكي سنخي غير مصوت.
13. حرف الشين: احتكاكي سنخي حنكي غير مصوت.
14. حرف الصاد: احتكاكي سنخي مضخّم غير مصوت.
15. حرف الضاد: موقوف سني مضخم و مصوت.
16. حرف الطاء: موقوف سني مضخم غير مصوت.
17. حرف الظاء: ذروي – بين سني مضخم و مصوت.
18. حرف العين: احتكاكي بلعومي مصوت.
19. حرف الغين: احتكاكي حلقي مصوت.
20. حرف الفاء: احتكاكي سني شفوي غير مصوت.
21. حرف القاف: موقوف لهوي (من اللهاة) غير مصوت.
22. حرف الكاف: موقوف حلقي استرواحي.
23. حرف اللام: جانبي (من جوانب اللسان) سنخي مصوت يفخَّم في لفظ الجلالة بعد فتح أو ضمّ و يرقق عدا ذلك.
24. حرف الميم: أنفي شفوي مصوت.
25. حرف النون:أنفي سنخي مصوَّت.
26. حرف الهاء: احتكاكي مزماري غير مصوت.
27. حرف الواو: نصف صوتي مستمر شفوي مصوت يقبل علامة المدّ بالنقاط.
28. حرف الياء: نصف صوتي مستمر حنكي مصوت يقبل المد بالنقاط.
و بعد ذلك عمدت الطريقة إلى تطعيم الحرف الأجنبي بعلامات التشكيل العربية نفسها و كان من ذلك منظومة أصوات الحروف العربية التالية:
قمت بعد ذلك بتطعيم كل حرف منها بعلامات الترقيم أو التشكيل العربيّة الأربع عشرة و هي السّكون، و الفتحة، و الضّمّة، و الكسرة، و من ثمَّ السّكون المشدّد، و الفتحة المشدّدة، و الضَّمَّة المشدّدة، و الكسرة المشدّدة. و يأتي بعد ذلك التنوين بالفتح، و التنوين بالضّمّ، و التنوين بالكسر. و يتبعه كذلك التنوين المشدّد بالفتح، و التنوين المشدّد بالضّمّ، و التنوين المشدّد بالكسر. علامات التشكيل الأربع عشرة :
السكون: إصدار الحرف دون تحريك.
الفتح: إضافة ثلث صوت الألف بفتح الشفاه بعد إصدار الحرف.
الضمُّ: إضافة ثلث صوت واو بضم الشفاه بعد إصدار الحرف.
الكسر: إضافة ثلث صوت ياء بخفض الفك السفلي (كسره) بعد إصدار الحرف.
الشدّة: وضع ثقل كمي على الحرف بدل مضاعفته.
و تضاف الشدة إلى كل من السكون و الفتح و الضم و الكسر.
التنوين :بإضافة صوت نون بعد فتح، ضم، أو كسر.
التنوين المشدد: تجتمع فيه صفتا التنوين و الشدة معا.
تعتمد قواعد اللغة العربية أساسا على أمرين اثنين: تغيير علامة التشكيل، و إضافة أو نزع حرف أو أحرف من بنية الكلمة. و ينتج إبهام الكلام بإغفال علامات التشكيل كما أن وضع ألف أو واو أو ياء بدل الفتحة، الضمة، أو الكسرة يغير اللفظ و المعنى و الإعراب جميعا.
تمتاز علامات التشكيل هذه و إضافة أو نزع حرف أو أحرف من الكلمة بأهميتها البالغة في ضبط اللفظ و المعنى و الإعراب، و يكاد جميع قواعد اللغة العربية أن يكون موقوفا على هذا الأمر. فكَتَبَ فعل ماض، بينما كُتِبَ مبني للمجهول و كاتَبَ تعني تبادل الرسائل و الكاتِبُ من يمتهن الكتابة، و الكتابُ ما يُكتَبُ فيه و المكتوب و الصحيفة و الفرض و الحُكم و القدَر و إلى آخره ....و في مجال أصوات الأحرف العربيّة الرحب يتسع أُفق العقل البشري في التعبير المحكم. و إذا كان للعولمة في اللغات من سبيل فلا أرى أحق من اللسان العربيّ المبين لغة للعالم أجمع إذ نطق به القرآن الكريم.
1. (aْ-ا , ءْ), (ã – آ ), (aَ-أَ ), (aُ-أُ , ؤ ), (aِ-إِ ), (aً-أً ), (aٌ-ؤٌ ), (aٍ-ءٍ , ئٍ, إٍ )
2. (bْ-بْ ), (bَ-بَ ), (bُ-بُ ), (bِ-بِ ), (bّْ, بّْ ), (bَّ-بَّ), (bُّ-بُّ ), (bِّ-بِّ )
(bً-باً ), (bٌ-بٌ ), (bٍ-بٍ ), (bًّ-بّاً ), (bٌّ-بٌّ ), (bٍّ-بٍّ ).
3. (tْ-تْ ), (tَ-تَ ), (tُ-تُ ), (tِ-تِ ), (tّْ-تّْ ), (tَّ-تَّ ), (t ُّ̇-تُّ ), (tِّ-تِّ ), (tً-تاً ),
(tٌ-تٌ ), (tٍ-تٍ ), (tًّ-تّاً ), (tٌّ-تٌّ ), (tٍّ-تٍّ ).
4. (t ْ̇-ثْ ), (t َ̇-ثَ ), (t ُ̇-ثُ ), (t ِ̇-ثِ ), (t ̇ ّْ-ثّْ ), (t ً̇-ثَّ ), (t ُّ̇-ثُّ ), (t ِّ̇-ثِّ ),
(t ً̇-ثاً ), (t ٌ̇-ثٌ ), (t ٍ̇-ثٍ ), (t ًّ̇-ثّاً ), (t ٌّ̇-ثٌّ ), (t ٍّ̇-ثٍّ).
5. (jْ-جْ ), (jَ-جَ ), (jُ-جُ ), (jِ-جِ ), (jّْ-جّْ ), (jَّ-جَّ ), (jُّ-جُّ ), (jِّ-جِّ ), (jً-جاً), (jٌ-جٌ ), (jٍ-جٍ), (jًّ-جّاً ), (jٌّ-جٌّ ), (jٍّ-جٍّ ).
6. (hْ –حْ ), (hَ – حَ ), (hُ – حُ ), (hِ- حِ ), (hّْ –حّْ ), (hَّ –حُّ ), (hُّ –حُّ ),
(hِّ –حِّ ) (hً –حاً ), (hٌ –حٌ ), (hٍ –حٍ ), (hًّ –حّاً ), (hٌّ –حٌّ ), (hٍّ –حٍّ ).
7. (h ْ̇-خْ ), (h َ̇-خَ ), (h ُ̇-خُ), (h ِ̇-خِ ), (h ̇ ّْ-خّْ ), (h َّ̇-خَّ ), (h ُّ̇-خُّ ),
(h ِّ̇-خِّ), (h ً̇-خاً ), (h ٌ̇-خٌ ), (h ٍ̇-خٍ ), (h ًّ̇- خّاً ), (h ٌّ̇-خٌّ ), (h ٍّ̇-خٍّ ).
8. (dْ –دْ ), (dَ-دَ ), (dُ-دُ ), (dِ-دِ ), (dّْ-دّْ ), (dَّ-دَّ ), (dُّ-دُّ ), (dِّ-دِّ ), (dً-داً ),
(dٌ-دٌ ), (dٍ-دٍ ), (dًّ-دّاً ), (dٌّ-دٌّ ), (dٍّ-دٍّ ).
9. (d ْ̇-ذْ ), (d َ̇-ذَ ), (d ُ̇-ذُ ), (d ِ̇-ذِ ), (d ّْ̇-ذّْ ), (d َّ̇-ذَّ ), (d ُّ̇-ذُّ ), (d ِّ̇-ذِّ ),
(d ً̇-ذاً ), (d ٌ̇-ذٌ ), (d ٍ̇-ذٍ ), (d ًّ̇-ذّاً ), (d ٌّ̇-ذٌّ ), (d ٍّ̇-ذٍّ ).
10. (rْ-رْ ), (rَ-رَ ), (rُ-رُ ), (rِ-رِ ), (rّْ-رّْ ), (rَّ-رَّ ), (rُّ-رُّ ), (rِّ-رِّ ), (rً-راً ),
(rٌ-رٌ ), (rٍ-رٍ ), (rًّ-رّاً ), (rٌّ-رٌّ ), (rٍّ-رٍّ ).
11. (zْ-زْ ), (zَ-زَ ), (zُ-زُ ), (zِ-زِ ), (zّْ-زّْ ), (zَّ-زَّ ), (zُّ-زُّ ), (zُّ-زُّ ), (zِّ-زِّ ),
(zً-زاً ), (zٌ-زٌ ), (zٍ-زٍ), (zًّ-زّاً ), (zٌّ-زٌّ ), (zٍّ-زٍّ ).
12. (sْ-سْ ), (sَ-سَ ), (sُ-سُ ), (sِ-سِ ), (sّْ-سّْ ), (sَّ-سَّ ), (sُّ-سُّ ), (sِّ-سِّ ),
(sً-ساً ), (sٌ-سٌ ), (sٍ-سٍ ), (sًّ-سّاً ), (sٌّ-سٌّ ), (sٍّ-سٍّ ).
13. (ŝْ-شْ ), (ŝَ-شَ ), (ŝُ-شُ ), (ŝِ-شِ ), (ŝّْ-شّْ ), (ŝَّ-شَّ ), (ŝُّ-شُّ ), (ŝِّ-شِّ ),
(ŝً-شاً ), (ŝٌ-شٌ ), (ŝٍ-شٍ ), (ŝًّ-شّاً ), (ŝٌّ-شٌّ ), (ŝٍّ-شٍّ ).
14. (Sْ-صْ ), (Sَ-صَ ), (Sُ-صُ ), (Sِ-صِ ), (Sّْ-صّْ ), (Sَّ-صَّ ), (Sُّ-صُّ ),
(Sِّ-صِّ ), (Sً- صاً ), (Sٌ-صٌ ), (Sٍ-صٍ ), (Sًّ-صّاً ), (Sٌّ-صٌّ ), (Sٍّ-صٍّ ).
15. (Dْ-ضْ ), (Dَ-ضَ ), (Dُ-ضُ ), (Dِ-ضِ ), (Dّْ-ضّْ ), (Dَّ-ضَّ ), (Dُّ-ضُّ ),
(Dِّ-ضِّ ), (Dً-ضاً ), (Dٌ-ضٌ ), (Dٍ-ضٍ), (Dًّ-ضّاً ), (Dٌّ-ضٌّ ), (Dٍّ-ضٍّ ).
16. (Tْ-طْ ), (Tَ-طَ ), (Tُ-طُ ), (Tِ-طِ ), (Tّْ-طّْ ), (Tَّ-طَّ ), (Tُّ-طُّ ), (Tِّ-طِّ ),
(Tً-طاً ), (Tٌ-طٌ ), (Tٍ-طٍ ), (Tًّ-طّاً ), (Tٌّ-طٌّ), (Tٍّ-طٍّ ).
17. (Zْ-ظْ ), (Zَ-ظَ ), (Zُ-ظُ ), (Zِ-ظِ ), (Zّْ-ظّْ ), (Zَّ-ظَّ ), (Zُّ-ظُّ ), (Zِّ-ظِّ ),
(Zً-ظاً ), ((Zٌ-ظٌ ), ( Zٍ-ظٍ ), (Zًّ-ظّاً ), (Zٌّ-ظٌّ ), (Zٍّ-ظٍّ ).
18. (Aْ-عْ ), (Aَ-عَ ), (Aُ-عُ ), (Aِ-عِ ), (Aّْ-عّْ ), (Aَّ-عَّ ), (Aُّ-عُّ ), (Aِّ-عِّ ),
(Aً-عاً ), (Aٌ-عٌ ), (Aٍ-عٍ ), (Aًّ-عّاً ), (Aٌّ-عٌّ ), (Aٍّ-عٍّ ).
19. (gْ-غْ ), (gَ-غَ ), (gُ-غُ ), (gِ-غِ ), (gّْ-غّْ ), (gَّ-غَّ ), (gُّ-غُّ ), (gُّ-غُّ ), (gِّ-غِّ ),
(gً-غاً ), (gٌ-غٌ ), (gٍ-غٍ ), (gًّ-غّاً ), (gٌّ-غٌّ ), (gٍّ-غٍّ ).
20. (fْ-فْ ), (fَ-فَ ), (fُ-فُ ), (fِ-فِ ), ( fّْ-فّْ ), (fَّ-فَّ ), (fُّ-فُّ ), (fِّ-فِّ ), (fً-فاً ),
(fٌ-فٌ ), ( fٍ-فٍ ), ( fًّ-فّاً ), (fٌّ-فٌّ ), (fٍّ-فٍّ ).
21. (qْ-قْ ), (qَ-قَ ), (qُ-قُ ), (qِ-قِ ), (qّْ-قّْ ), (qَّ-قَّ ), (qُّ-قُّ ), (qِّ-قِّ ), (qً-قاً),
(qٌ-قٌ ), (qٍ-قٍ ), (qًّ-قّاً ), (qٌّ-قٌّ ), (qٍّ-قٍّ ).
22. (kْ-كْ ), (kَ-كَ ), (kُ-كُ ), (kِ-كِ ), (kّْ-كّْ ), (kَّ-كَّ ), (kُّ-كُّ ), (kِّ-كِّ ), (kً-كاً),
(kٌ-كٌ ), (kٍ-كٍ ), (kًّ-كّأً ), (kٌّ-كٌّ ), (kٍّ-كٍّ ).
23. (lْ-لْ ), (lَ-لَ ), (lُ-لُ ), (lِ-لِ ), (lّْ-لّْ ), (lَّ-لَّ ), (lُّ-لُّ ), (lِّ-لِّ ), ( lً-لاً ),
(lٌ-لٌ ), (lٍ-لٍ ), (lًّ-لاًّ ), (lٌّ-لٌّ ), (lٍّ-لٍّ ).
24. (mْ-مْ ), (mَ-مَ ), (mُ-مُ ), (mِ-مِ ), (mّْ-مّْ ), (mَّ-مَّ ), (mُّ-مُّ ), (mِّ-مِّ),
(mً-ماً ), (mٌ-مٌ ), (mٍ-مٍ ), (mًّ-مّاً ), (mٌّ-مٌّ ), (mٍّ-مٍّ ).
25. (nْ-نْ ), (nَ-نَ ), (nُ-نُ ), (nِ-نِ ), (nّْ-نّْ ), (nَّ-نَّ ), (nُّ-نُّ ), (nِّ-نِّ ), (nً-ناً ),
(nٌ-نٌ ), (nٍ-نٍ ), (nًّ-نّاً ), (nٌّ-نٌّ ), (nٍّ-نٍّ ).
26. (hْ-هْ ), (hَ-هَ ), (hُ-هُ ), (hِ-ِ ه ), (hّْ-هّْ ), (hَّ-هَّ ), (hٌّ-هُّ ), (hِّ-هِّ ),
(hً-هاً ), (hٌ-هٌ ), (hٍ-هٍ ), (hًّ-هّاً ), (hٌّ-هٌّ ), (hٍّ-هٍّ ).
27. (wْ- وْ), (wَ-وَ), (wُ-وُ), (wِ-وِ), (wّْ-وّْ), (wَّ-وَّ), (wُُّ-وُُّ), (wِّ-وِّ), (wً-واً),
(wٌ-وٌ), (wٍ-وٍ), (wًّ-وّاً), (wٍّ-وٍّ), (wٍّ-وٍّ).
28. (yْ-يْ ), (yَ-يَ ), (yُ-يُ ), (yِ-يِ ), (yّْ-يّْ ), (yَّ-يَّ ), (yُّ-يُّ ), (yِّ-يِّ ), (yً-ياً ),
(yٌ-يٌ ), (yٍ-يٍ ), (yًّ-يّأً ), (yٌّ-يٌّ ), (yٍّ-يٍّ ).
و نعمد بعد ذلك إلى كتابة الكلمات العربيّة مرسومة بالحرف الأجنبيّ المعرّب متخطّين ،للتسهيل، صعوبات تعدد رسم شكل الحرف العربيّ إذا وقع في أول الكلمة، وسطها، آخرها، أو كان مفردا فيها. كما أننا نيسّر استثناءات الإملاء إذ نكتب الأحرف التي تنطق فقط، و أعتقد أن هذا يمنع القارئ من الوقوع في الخطأ إذ تجنّبه قراءة الأحرف التي تُكتب و لا تُلفظ. و في هذا ضبط كبير للتّلاوة و تيسير للقارئ. كما أننا باستعمال التشكيل للحروف و علامات التشكيل نجعل المتعلّم بهذه الطريقة يقف على حقيقة اللغة العربية التي تُبنى قواعدها على أمرين جوهريّين اثنين: تغيير تشكيل الحرف و الإضافة أو الإنقاص للحروف. و لا بدّ أن نذكر هنا أن طريقة "العربيسما بطرش" هي الطريقة الوحيدة التي تمكّنت من حلّ مشكلة التشويه في الطرق السّابقة التي تستعمل خطاً الألف بدل الفتحة و الواو بديل الضّمّة و الياء بديل الكسرة مما يؤدّي و لا ريب إلى تشويه جميع اللفظ و المعنى و الإعراب.
مثال تطبيقي "سورة الفاتحة":
سورة الفاتحة مرسومة بأحرف الأبجديّة الإنكليزية المعرّبة و المطعّمة بعلامات التّرقيم العربيّة الأصيلة لمقارنة دقة عرضها لأصوات الذّكر الحكيم الميسّر و التي تشجع غير العربيّ على متابعته تعلّم اللغة العربيّة بعد أن أُزيلت عنه غربتها و غرابتها:
فاتحة الكتاب
بسمِ اللّهِ الرحمن الرّحيم الحمدُ للّهِ ربِّ العالمين
bِsْmِ lّãhِ rَّhmanِ rَّhym. aَlْhَmْdُ lِlّãhِ rَbِّ lْAaْlَmynَ
الرحمن الرّحيم مالِكِ يومِ الدّين إيّاكَ نعبُدُ وَ
aَrَّhْmãnِ rَّhym malِkِ yَwْmِ dّyْn aِyّaْkَ nَAْbُdُ wَ
إيّاكَ نستعين اهدنا الصِّراطَ المستقيم صِراطَ الّذينَ أنعمتَ
aِyّaْkَ nَsْtَAyn aِhْdِna SِّraْTَ lْmُsْtَqym SِraْT َ lَّd ̇yْnَ aَnْAَmْtَ
عليهِم غيرِ المغضوبِ عليهِم وَ لا الضّالّين
Aَlَyْhِm gَyْrِ lْmَgْDwb Aَlَyْhِm wَ la Dّãlّyْn
كيفية تطبيق هذه الطريقة لتعريب أية أبجدية أجنبية أخرى:
البدء بدراسة صوتية مقارنة لأصوات أحرف الأبجدية المراد تعريبها فنثبت رسم شكل الحرف الموافق كما هو و ننحت للحرف غير الموافق شكلا مناسبا بالاعتماد على أمرين اثنين : شكل أقرب صوت إليه و الاستفادة من خصائص الخط العربي باستعماله التنقيط.
نقوم بتوصيف علمي لمخارج كل حرف و نقاط إفصاحه.
نقوم بتطعيم كل حرف معدل و موصوف بعلامات التشكيل العربية الأصلية الأربع عشرة.
نمرن المتعلم على تقليد أصوات كل حرف مشكّل مستعينين بوسائل تعليمية مناسبة حتى يستقيم لسانه في إصدار أصوات الأحرف العربية.
ندربه على الكتابة و القراءة بالأحرف المبتكرة و المشتقة من أبجدية لغته الأم قاصرين الكتابة على ما ينطق من أصوات الحروف تسهيلا و تيسيرا.
بعد إتقان المتعلم مداولة اللغة العربية بهذه الطريقة يصبح على دراية بأصوات اللغة العربية تحفزه لمتابعة تعلمها مكتوبة بالحرف العربي الجميل.
و أخيرا يمكننا الوقوف على ميِّزات هذه الطريقة و إحكام عرضها الدقيق للغة العربية عند مقارنتها بغيرها من الطرق التي يُكتب فيها الكلام العربي بالحرف الأجنبيّ و بخاصّة ألفاظ القرآن الكريم دون تشكيل للحرف و دون تفريق و تمييز لأصوات الحروف العربيّة. فإذا أراد القارئ الأجنبيّ قراءة ما هو مكتوب يأحرف لغته بدقّة نتج عن ذلك و لا ريب إفساد للنطق العربيّ الصحيح و تشويش بل و تشويه لمعاني الكلمات العربيّة كما يوضحه المثال التالي للآية 18 من سورة ياسين كما تبثها الفضائيات الإسلامية مكتوبة بالحرف اللاتيني غير المعرب لمقارنتها بطريقة العربيسما بطرش:
بسم الله الرحمن الرحيم
النص العربي: قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنّكم و ليمسّنّكم منا عذاب أليم.
النص بالحرف اللاتيني كما تبثه القنوات الفضائية الإسلامية:
Qalou enaa tatayyarnaa bekom laei-lamtantahou lanarjomannakom wa layamassannakom mennaa 'azaabon alym. كيف يقرأ الأجنبي النّصّ اللاتيني بغير طريقة العربيسما:
/ قالوا انا تاتاييارنا بيكوم لإلام تانتاهو لانارجوماناكوم وا لاياماساناكوم مننا أزابون أليم/
النص بطريقة العربيسما بطرش:
qalw/aِِ ِnّ a / tَ Tَ yَّ rْ na/bِ kُ m/ lَ aِ lَّm/ tَ nْ tَ hw/ lَnَ rْ jُ mَ nَّ kُm/ wَ lَyَmَsَّnَّkُ m mِ nّa / Aَdֺabٌ / aَ lym.
بماذا تمتاز طريقة العربيسما بطرش:
1- ضبطت مخارج الحرف العربي بتوصيفه صوتيا و لفظيا .
2- شكّلت الحرف الأجنبي بنفس علامات التشكيل العربي الأصلية كمقدمة تضعه على معرفة بالأصول العربية التي تفرّق بين الحرف الصوتيّ الكامل و التشكيل المشتق منه و الذي يعادل ثلث طوله الصوتي.
3- تقيّدت من الأحرف بكتابة ما ينطق منها فقط مساعدة غير العربي على ضبط التجويد.
4- جعلت الحرف الأجنبي معادلا تاما للحرف العربي من حيث قبوله علامات التشكيل و يفوقه بساطة أن له شكلا واحدا أينما ورد في الكلمة أولها،أوسطها، آخرها أو كان مفردا فيها.
. و نحن بانتظار من يدرس هذا الأمر دراسة مسؤولة و اعتماد الطريقة الأكثر دقّة و الأفضل.
كما أنني كنت قد أصدرت كتابا بالإنكليزية بعنوان "تعلم اللغة العربية عن طريق الإنكليزية لغير العرب" طبقت فيه الطريقة المذكورة ما ضمّنته أحكام التجويد و عرضت فيه قواعد اللغة العربية بأسلوب مواز لما تُعرض فيه قواعد اللغة الإنكليزية لبناء الألفة للغة العربيّة لدى المتعلّم الإنكليزي الأصل أو اللغة.
و إنني بصدد تعريب الأبجدية الروسية على نفس النسق و كذلك الأبجدية الفرنسية و الألمانية. و آمل أن أجد العون لتحقيق مشروعي هذا لتعريب أبجديات اللغات الأخرى التي ينطق بها عدد هائل من البشر الذين أرى من واجبنا كمسلمين عرب أن نيسّر لهم سبيل تعلّم اللغة العربيّة مكتوبة بأبجدياتهم ليتمكنوا من الاطلاع على القرآن الكريم و تلاوته بلسان عربيّ مبين.
الباحث
محمدإسماعيل بطرش
e.mail:[email protected][/]
محمد إسماعيل بطرش مواليد حماه- سورية ( 22/1/ 1933) مجاز باللغة الإنكليزية و آدابها (جامعة دمشق 1964) مدرس متقاعد, ترجمان محلف, عضو في الجمعية العالمية للمترجمين و اللغويين العرب.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.