دعت مجموعة صوت الكفيف للمعطلين حاملي الإجازات الحكومة ووزارة الأسرة والتضامن إلى تدبير ملف التشغيل للأشخاص في وضعية إعاقة بطريقة معقلنة، خاصة عند توزيع المناصب، وذلك بإعطاء الأولوية لحاملي الإجازات تفاديا لما ارتكبته الحكومات المتعاقبة، وتعتبر مجموعة صوت الكفيف من المجموعات التي خاضت عدة احتجاجات طمعا في التشغيل، وهي اليوم تطالب رئيس الحكومة بالتدخل لإنقاذها من البطالة وتخصيص نسبة من المناصب لها في قانون المالية لسنة 2012.