تخوض شغيلة التعليم، تحت شعار «أيام الغضب التعليمي»، وبدعوة من المنظمة الوطنية للتعليم، إضرابا وطنيا، أيام 13 -14 و22 و23 مارس الجاري، للمطالبة بتسوية ملفات الفئات التعليمية التالية: -الأساتذة المرتبين في السلم التاسع والمتضررين من الترقية (الزنزانة 9)، -أساتذة التعليم الابتدائي والثانوي الإعدادي المجازين المطالبين بالترقي إلى خارج السلم وتغيير الإطار، -أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي المطالبين بزيادة درجة إضافية في السلم الترقي (الدرجة الاستثنائية)، -أطر الإدارة التربوية، من مديرين وحراس عامين ونظار ورؤساء أشغال ومديري دراسة، -الملحقين التربويين المطالبين بإحداث الإطار والزيادة في التعويضات وتعميمها، -أطر ملحقي الإدارة والاقتصاد المطالبين بتغيير الإطار، -أطر التوجيه والتخطيط ، -الأساتذة القابعون في الزنزانة 10 منذ أكثر من 20 سنة والمطالبين بترقية استثنائية، -الأساتذة والإداريون العاملون في الوسط القروي المطالبين بتعميم التعويض عن العمل في العالم القروي والإسراع بالتسوية المالية بأثر رجعي منذ 2009، -الأساتذة الملحقين سابقا بدول الخليج العربي المطالبين بتسوية مشكل التقاعد، -الأساتذة المبرزين وحاملي الشهادات العليا، الماستر والدكتوراه، الأعوان والتقنيين المطالبين بالترقية وبتحسين أوضاعهم المادية، الأطر المشتركة والمربين والمربيات في التعليم الأولي.