باتت في حضن زوجها و أكملت السهرة في حضن عشيقها غريبة هذه القصة ! هذه هي قصة سعيدة مومن المزدادة سنة 1988،وتعود تفاصيل هذه القصة عندما قضت الليل مع زوجها وعلى فراش الزوجية،وبعدما خلدا إلى النوم وكل واحد منهم راضي على الأخر،ليستفيق الزوج المغفل ولم يجد زوجته وقام بالبحث عنها بالبيت لكنه لم يجدها و من حرقته عليها قام بالتوجه إلى الدرك الملكي بمركز سيدي بطاش لإبلاغ عن اختفاء زوجته .وبالصدفة و الصدفة فقط لمح ابن أخ الزوج المخدوع السيد مصطفى …… من مواليد 1981 ،زوجة عمه رفقة عشيقها المسمى خالد ……وهم يخرجون من بيته ليلا حيث قام بمطاردتهما ولسوء الحظ انه لم يمسك بالعشيق و امسك بزوجة خاله الذي اخبر رجال الدرك الملكي بقيادة رئيس المركز السيد ضراوي ….. الذي تحرك على الفور وقام بمحاصرة مركز سيدي بطاش رفقة العناصر المرافقة له الذين لم يكلوا أو يملوا حتى تم اعتقال الزوجة التي اعترفت بالمنسوب إليها جملة و تفصيلا، فيما لا يزال العشيق في حالة فرار إما الزوجة فسيتم إحالتها على النيابة العامة بابتدائية ببنسليمان يوم غد السبت