عاد البناء العشوائي بجماعة بني يخلف من جديد بعد توقف قصير نتيجة الحملة التي شهدتها جهة الدارالبيضاء التي أسقطت روؤسا كبيرة في السلطة «ملف الهراويين والشلالات». فاستأنف في واضحة النهار بتجزئة عين تكي بطلها مستشار سابق ببني يخلف، بدأ في الترامي والتوسع على الملك العمومي بشكل فاضح، مستغلا إقفال الحمام من أجل الاصلاح، في تحد لكل الرسائل والخطب الموجهة من أجل الضرب على أيدي المتلاعبين والمساهمين في البناء العشوائي..فشرع في تحدي الكل وبدا في توسيع جنبات الحمام وبناء فوقه بشكل هستيري بعد السقطة المدوية الاخيرة في الانتخابات الجماعية ... وبدأ يصرح أنه مازال له نفوذ في الجماعة. فمن يوقف هذا العبث «البرشوائي» لهذا الشخص علما أنه استولى على جزء من ملعب عين تكي .؟ ولنا عودة لموضوع البناء العشوائي ببني يخلف.