نائب مصري يطالب بإلغاء البالي طالب نائب سلفي في مجلس الشورى المصري، يوم الثلاثاء الماضي، بإلغاء البالي واصفا إيّاه ب»فن العُري» وذلك خلال اجتماع للجنة الثقافة والإعلام والسياحة بالمجلس. ودعا عضو الشورى (الغرفة الثانية من البرلمان) جمال حامد النائب عن حزب النور المنبثق عن الدعوة السلفية، إلى ضرورة إلغاء البالي معتبرا إيّاه «فن العُراة الذي ينشر الرذيلة والفُحش بين الناس». وأوضح حامد أنه ليس ضد الفنون بشكل عام، ولكن فقط ضد العُري باسم الفن، وتحت شعارات ثقافية. وشهدت الساحة المصرية سجالاً بين فنانين ومعارضين للفن، كما أن الساحة القضائية شهدت رفع عدد من الدعاوى التي أقامها فنانون ضد قادة إسلاميين بتهم السب والقذف، أبرزها دعوة أقامتها الممثلة إلهام شاهين ضد الداعية د. عبد الله بدر، حيث حُكم على الأخير بالسجن لمدة عام وبالغرامة عشرين ألف جنيه (حوالي 2850 دولارا). ياباني في ال16 من عمره ينفق 42 ألف أورو في الحانات أنفق شاب ياباني 42 ألف أورو على الشمبانيا وغيرها من المشروبات الكحولية في الحانات، بواسطة بطاقة ائتمانية «استعارها» من والده الذي لن يتكبد التكلفة الإجمالية في نهاية المطاف، بحسب إحدى المحاكم. وقد قام الشاب البالغ من العمر 16 عاماً بجولة مع صديقه على النوادي الليلية في كيوطو عاصمة الإمبراطورية السابقة غرب اليابان. وقد دفع بواسطة بطاقة والده عدة زجاجات ويسكي وشمبانيا، من بينها زجاجة كلفت 380 ألف ين أي ما يعادل 2900 أورو، على ما أفادت وسائل الإعلام اليابانية. وقد دعي الشاب الذي لم يكشف عن اسمه بسبب سنه لتناول المشروبات الكحولية في النوادي الليلة برفقة نادلات، لكنه لم يحظ بأي «خدمات» أخرى. وفي حين رفض الوالد تسديد الفاتورة التي تلقاها والتي بلغت 5,5 مليون ين، أي حوالي 42 ألف أورو. وأحيلت هذه القضية إلى السلطات القضائية في العام 2010، اعتبرت محكمة كيوتو في نهاية المطاف أنه ينبغي على صاحب البطاقة الائتمانية دفع «800 ألف ين» أي 6 آلاف أورو، لا غير، إذ إن الجزء الأكبر من المسؤولية يقع على عاتق أصحاب النوادي الليلية الذين كان يجدر بهم التنبه للموضوع، فضلا عن المصرف المصدر لبطاقة الائتمان. وحس ما أورده موقع العربية، فقد أسرع أوباما لينقذ نفسه وليقطع رأس أفعى الشائعات قبل أن تتوالد كغيوم الجراد ويصل صداها متغيرا عن حقيقة ما حدث تماما إلى زوجته التي لم تكن وصلت بعد إلى حفل الاستقبال حين أخبره معاونوه عن آثار القبلة على ياقته قبل دقائق من بدء الحفل رسميا في الحجرة الشرقية من البيت الأبيض، فوقف مازحا وجادا ليشرح كيف استقر أحمر الشفاه على الياقة الرئاسية ويبرئ نفسه. وأخبرهم أنها بالأكيد من إحدى الحاضرات التي لم تصب هدفها تماما حينما أرادت تقبيله على الخد، كعادة الغربيين حين المصافحة بين رجل وامرأة، فانحرفت التسديدة بعض الشيء عن لتستقر بياقة القميص، وتركت عليها ما يغيظ أي زوجة ويملأ قلبها بالغيرة وبما يحملها حتى على الجنون وأكثر.