يحيي مغني البوب الإسلامي الشهير ماهر زين أول حفل موسيقي - غنائي له بالمغرب، وضع له شعارك: «موسيقى روحية من أجل السلام، الحب والتفاؤل»، وذلك بالقاعة المغطاة للمركب الرياضي محمد الخامس بالدارالبيضاء مساء الجمعة 22 مارس الجاري. وسيصاحب ماهر زين في هذا الحفل الموسيقي المنشد المقدوني من أصل تركي مسعود كورتيس، المشهور بأغنية «مولاي». وبالمناسبة أعلنت الجهة المنظمة لهذه الأمسية الفنية وهي شركة «أن دو توب أجانسي» المغربية أن نسبة من أرباح الحفل ستعود لفائدة جمعية «المستقبل»، التي تهدف لمساعدة آباء وأصدقاء الأطفال المصابين بالسرطان، معتبرة أن الحفل «الروحي»، الذي سيقدمه الفنانالمنشط عادل بلحجام، هو مخصص أساسا لمكافحة السرطان و«من أجل الأمل». ويعد ماهر زين، 31 سنة والسويدي الجنسية من أصل لبناني، من أشهر نجوم الموسيقى الإسلامية الحديثة على المستوى العالمي، ويلقى متابعة كبيرة من طرف الجمهور العربي، حيث يعتبر من بين الشخصيات الحائزة على أكبر نسبة بحث على موقع Google في المغرب، وهو أيضا الفنان الإسلامي الأكثر شعبية على الفيسبوك بأزيد من 6 ملايين معجب، وعلى تويتر بأزيد من 400 ألف متتبع. بالفيديو من أمستردام إلى الرشيدية تحت هذا العنوان «بالفيديو من أمستردام الى الرشيدية» تنظم قناة «زوم ان تي في» الهولاندية ، الموجود مقرها بأمستردام ، بتعاون مع مهرجان الرشيدية السينمائي ، في نسخته القادمة من 3 الى 7 أبريل 2013 ، مسابقة لأفلام الفيديو القصيرة جدا حول تيمات الحرية ورؤية الشباب للمستقبل. وستخصص للفائزين في هذه المسابقة الشبابية جوائز رمزية وأخرى عينية ، كاميرات ديجيتال ... ، كما سيتم عرض الأفلام الفائزة ضمن فقرات برنامج المهرجان . وللمشاركة في هذه المسابقة أعلنت الجهة المنظمة يشترط ألا تتجاوز مدة الفيديوهات المرشحة خمس دقائق ، وأن تتراوح أعمار مبدعيها بين 12 و 30 سنة ، وألا تكون هذه الفيديوهات قد شاركت من قبل في مهرجانات أو عرضت على قنوات تلفزيونية أو بثتها مواقع الكترونية . ترسل الفيديوهات المرشحة للمشاركة في هذه المسابقة الى أحد العنوانين الالكترونييين التاليين : [email protected] أو [email protected] عبر موقع : https://www.wetransfer.com الضربة القاضية حاز الفيلم القصير «الضربة القاضية »، وهو من إخراج الطالب هشام المرابط، من الكلية المتعددة التخصصات بورزازات، بالجائزة الكبرى للدورة الأولى من المسابقة الجامعية الوطنية للأفلام القصيرة، التي نظمت مؤخرا من قبل النادي السينمائي التابع لكلية العلوم والتقنيات بفاس. وأفاد بلاغ للكلية المتعددة التخصصات أن هذا الفيلم القصير عبارة عن إنجاز جماعي، حيث ساهم في إخراجه إلى حيز الوجود مجموعة عمل تتكون من 10 طلبة يتابعون تكوينهم في مسلكي «التقنيات السينمائية والسمعية البصرية»، و«تدبير الإنتاج السينمائي والسمعي البصري» في الكلية المتعددة التخصصات بورزازات، التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير. وأضاف البلاغ أن فيلم «حورية» من توقيع محمد حاتم بلمهدي (من مكناس) حاز على جائزة لجنة التحكيم الخاصة. فيما حصل فيلم «الكرسي» لفاطمة الزهراء الصافي وأنس حيوني، (من الدارالبيضاء)، على جائزة السيناريو. محسن جابر: بسمة بوسيل لم تكن خسارتي الأكبر نفى المنتج المصري المعتزل حديثاً محسن جابر وجود أي خلافات بينه وبين مواطنه الفنان تامر حسني، على خليفة انتهاء عقد الأخير مع شركة »عالم الفن« التي يمتلكها جابر وتعاقده مع المنتج نصر محروس، وطلب تامر وقف إصدار ألبوم زوجته بسمة بوسيل التي أجبرها على اعتزال الفن بعد زواجهما. جابر أكد أنه لم يعترض على طلب تامر في منع إطلاق ألبوم المغربية المعتزلة بسمة بوسيل على الرغم من أنها كانت قد انتهت من تسجيله، وما تحملته الشركة من خسائر مادية بسبب قرار زواجهما المفاجئ ورغبة تامر في اعتزال زوجته الفن. المنتج الذي شدد على أنه لا ينوي بيع شركته روى كواليس طلب نجم الجيل قائلاً: »بعد تسجيل الألبوم فوجئت بمكالمة من تامر حسني يخبرني فيها أنه سوف يتزوج من بسمة بوسيل، ويطلب مني ألا أصدر الألبوم لأن بسمة ستصبح زوجته، وهو لا يريد زوجته أن تغني، وقال لي إنه وعد جمهوره بهذا، فلم أجد مفراً من أن أوافق وأقول له ربنا يسعدكما». بسمة بوسيل لم تكن الخسارة الأكبر لشركة محسن جابر، إذ أنه سبق وتعرض لمواقف أصعب بسبب زواج الفنانين كشف عن أبرزها قائلاً: »حدثت معي مواقف أكثر قسوة وخسائر أكبر من موقف بسمة وتامر حسني، ومن بينها موقف الفنانة سميرة سعيد في بداياتها.