؛ معطيات مستقاة من إحصائيات رسمية بعد تجميعها، هي أرقام صادمة حقا تؤكد أننا، بالفعل، أمام حرب طرق حقيقية. وبحسب المديرية العامة للأمن الوطني فالأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث تعود، بالدرجة الأولى، إلى عدم التحكم، وعدم انتباه السائقين، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسير في يسار الطريق، والسياقة في حالة سكر، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب.