حفل نهاية السنة لجامعة الحسن الثاني بالمسرح البلدي تنظم جامعة الحسن الثاني المحمدية ، حفل نهاية السنة، احتفاء بمتفوقيها وتشجيعا لمتميزيها، يوم الجمعة 16 يوليوز 2010 بداية من الساعة الثالثة والنصف بعد الزوال بالمسرح البلدي المحمدية. وسيخصص هذا الحفل لتوزيع جوائز على الطلبة المتميزين والمتفوقين بمختلف المسالك بمؤسسات الجامعة، وهي عبارة عن حواسيب محمولة وآلات تصوير وملابس رياضية... هذا ، ويصادف هذا الحفل تخرج أول فوج لسلك الهندسة بكلية العلوم والتقنيات بالمحمدية، وأول فوج لكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بعين السبع، كما ستتخلله أنشطة متنوعة ، عبارة عن عروض موسيقية ووصلات شعرية ورقصات فولكلورية وطنية ودولية من أداء وتقديم وإنجاز طلبة الجامعة. المشروع السكني «الشلال»! جرى مؤخرا ترحيل 268 أسرة في إطار إنجاز المشروع السكني «الشلال» ، الموجه أساسا للسكان القاطنين بمجموعة من الدواوير : البراهمة 1 و البراهمة 2 ودوار معزة ودوار كابي.. لكن المساحة الأرضية التي تم إخلاؤها من طرف المستفيدين، على أساس إعادة هيكلتها ، ظهرت فيها ، مؤخرا ، براريك جديدة ضدا على « سياسة القضاء على مدن الصفيح ووضع حد نهائي للعشوائيات» ، الأمر الذي جعل العديد من الفعاليات المهتمة بالمنطقة تطرح التساؤل التالي: هل ما يجري يعد مؤشرا على «إقبار المشروع السكني؟». محنة التزود بالماء الصالح للشرب بدوار الضاوية علمت الجريدة أن عملية الاستفادة من الماء الصالح للشرب بدوار الضاوية المتواجد بالطريق رقم 110، بعين حرودة تعرف تدخل بعض المنتخبين / الأعضاء ، علما بأن هذا الأمر ليس من اختصاصه، حيث تُعطى الأسبقية « للمصلحة الخاصة والأتباع ، كما هو شأن تزويد إحدى المقاهي بالماء..»! وحسب مصادر من عين المكان، فإن احتجاج بعض المواطنين على هذا التدخل الانتقائي/ التمييزي، ووجه بجواب مفاده: « هذا جزاؤكم وما عليكم سوى التوجه بشكاياتكم إلى من صوتم لأجلهم أثناء الانتخابات»!. هذا ، ورغم وجود عداد باسم أحد الأشخاص ويستفيد منه السكان الذين يؤدون واجب استهلاكهم، فإنهم يعانون من قطع أنابيب الماء، بشكل مزاجي /فرداني، مما يضطر السكان إلى الاستعانة بالصهاريج المحملة بالماء، التي تكلفهم ثمنا باهظا! يحدث هذا ومصالح الجماعة لا تحرك ساكنا ، وكأن الأمر لا يعنيها، ولا يجد السكان من يتدخل لرفع «الحظر» المفروض على تزويدهم بالماء الصالح للشرب، علما بأن فترة الصيف تتطلب احتياجات كبيرة من هذه المادة الحيوية!