أفادت مصادر إعلامية محلية من أكادير أن جمعية نحمي ولدي المهتمة بحقوق الطفل كشفت عن فضيحة من لعيار الثقيل مرتبطة بزنى المحارم بين اب وابنته . وقالت الجمعية إن إحدى الأسر بجماعة الدراركة القريبة من أكادير، تعيش مأساة ؤحقيقية التي تعيشها إحدى بعدما وضعت ابنتهم القاصر رضيعا ناتجا عن الاستغلال الجنسي الذي تعرضت له على يد والدها . وحسب الجمعية المذكورة، فإن الفتاة الضحية تدهورت حالتها النفسية بشكل كبير بعد الوضع بسبب طفلها الذي هو في الوقت نفسه يعتبر أخا لها. هذا وطالبت الجمعية في مراسلة موجهة للوكيل العام للملك بمحكمة الإستئناف بأكادير التدخل العاجل لوضع الرضيع بمؤسسة مختصة بمثل هذه الحالات.