تروج بقوة، دون تأكيد، أسماء ثلاث قياديين حزبين لخلافة رفاقهم المغضوب عليهم، فيما سمي بالزلزال الملكي، ويتعلق الأمر باسمين من التقدم والاشتراكية، وثالث من الحركة الشعبية. ففيما يتعلق بحقيبة الصحة التي عصف الزلزال فيها بالحسين الوردي، يروج بأن ستسند إلى عبد الأحد الفاسي، عضو الديوان السياسي لحزب التقدم والإشتراكية، على أن يتولى سعيد الفكاك من نفس الحزب حقيبة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، خلفا لنبيل بنعبد الله الأمين العام للحزب. فيما يروج خبر عن تكليف إدريس السنتيسي، من حزب الحركة الشعبية، بخلافة محمد حصاد على رأس وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي.