على الرغم من الحصار الأمني المضروب على إمزورن، نظم مجموعة من نشطاء حراك الريف، المسيرة الاحتجاجية التي دعا لها النشطاء بكل من إمزورن العروي، والتي أطلقوا عليها "مسيرة الوفاء للمعتقلين والشهداء". وخرج مجموعة من للاحتجاج اليوم بإمزورن على الرغم من الاعتقالات التي طالت مجموعة من النشطاء بمن فيهم ابن محمد جلول أحد قادة الحراك، وذلك على الرغم من الدعوة التي أطلقها مجموعة من النشطاء بإلغاء المسيرة لكي لا تحدث مواجهات بين المحتجين ورجال الأمن.