بعد تدوينتيها الغاضبتين على إعفاء والدها، عبد الإله بنكيران، من رئاسة الحكومة، والمآل الذي نحته مشاورات تشكيل الحكومة مع خلفه سعد الدين العثماني، عادت سمية بنكيران، لكتابة تدوينة ثالثة لكنها هذه المرة بطعم مغاير. وقالت سمية بنكيران: "بعد الزوبعة القائمة على تصريحاتي عبر الفيسبوك والتي جاءت في ظروف استثنائية ولحظات غضب وانفعال غير متحكم فيه أود تقديم اعتذاري لكل من أشرت له بقصد أو بدون قصد". واضافت نجلة عبد الإله بنكيران: "أؤكد أننا متشبثون بوحدة صفنا وقيادتنا وإخوتُنا ماضون على درب الإصلاح نسأل الله أن يقبل منا ويغفر لنا ويتجاوز عنا ويحفظ لبلدنا أمنه وسلمه وسلامه".