بعد تدخل بعض المستشارين بمقاطعة الحي الحسني.. حيث وقع صلح بين الفريق الاستقلالي بالجماعة والنائب الأول للرئيس الحالي بودراع وجاء هذا الصلح لردم الخلافات، وتجاوز كل ما يمكن أن يعكر صفو العمل المشترك، وتلافي عرقلة سير عمل المجلس.. ووضعت المعارضة تصوراً جديداً لتدبير المرحلة بتفاهم وتشاور وبعقلانية من أجل الرفع من قيمة الخدمات لصالح سكان المقاطعة.. لتسريع عملية التنمية والانفتاح أكثر على مكونات المجلس.