انخفاض في أثمان الخضر بالأسواق الارتفاع الذي أرهق جيوب رواد أسواق الخضر في المدة الأخيرة لوحظ أن أثمانها عرفت انخفاضا ملموسا في مجمل أنواعها إلا من الطماطم التي مازال ثمنها يفوق 10 دراهم وبعدها البصل الجاف ب 8 دراهم من أنشطة الصالون الأدبي ضمن برنامج الصالون الأدبي الذي سينظم يوم 21 ماي المقبل بمركب محمد زفزاف سيتم تكريم الأديب والشاعر محمد الرويسي بحضور عدة وجوه أدبية وثقافية وفنية ويأتي انعقاد هذا الصالون الأدبي في إطار فعاليات وأنشطة بيع المعاريف. أوعية القمامة غير كافية.! إذا كان الجميع ببلادنا منخرطا هذه الأيام في الاحتفال بيوم الأرض التي تفرض حرصا على النظافة بشكل مكثف مازالت شوارع وأزقة البيضاء تعرف ظاهرة رمي الأزبال وتراكمها بشكل مثير في غياب الأوعية الكافية لوضعها ودون أن تبادر شركات النظافة بالمدينة الى توفيرها بإعداد كافية أوقات أشغال غير مناسبة!! في الوقت الذي ننبه فيه إلى ضرورة سرعة تنفيذ المشاريع العمومية في هذا الشارع أو ذاك والقيام بتشذيب الأشجار التي تنامت أغصانها واصبحت تحجب الرؤية، نلاحظ أن المكلفين بهذا العمل عضو أن يباشروا عملهم في أوقات مناسبة يقومون بذلك في عز النهار حين اكتظاظ حركة السير والراجلين مما يشكل عرقلة كان من الأفضل تفاديها باختيار أوقات العمل ليلا كما هو معمول به بالعديد من المدن الغربية. نقطة مرور سوداء! مازالت نقطة إلتقاء شارعي الزرقطوني وابراهيم الروداني تعتبر نقطة سواء بالنسبة لحركة المرور بالمدينة نظرا لطول الشارعين وكثافة حركة المرور الدؤوبة التي يعرفانها في كل وقت وحين مما يفرض على المسؤولين ايجاد حل يقي الازدحامات التي تعرفها اتجاهات كل شارع منهما ولو بحذف الدوران عند نقطة الإلتقاء للتخفيف من الحدة. الشيخوخة تنخر الحافلات! يبدو أن الزمان قد أكل وشرب على حافلات شركة نقل المدينة علما بأن هذه الحافلات جلبت وهي مستعملة بمعنى أنها استنفدت كل ما تبقى فيها من قوة وصلاحية للاستعمال مما يفرض على الشركة تجديد اسطولها على غرار ما هو قائم بجل المدن المغربية (الرباط نموذجا) التقادم أصبح يطال أغلب الحافلات الحالية التي تتحرك بصعوبة في شوارع المدينة بفعل الأعطاب!! البطاقة الوطنية الجديدة مازال الاجراء الاداري بالمصالح الأمنية القاضي بإحضار عقد الازدياد الاصلي لا المنسوخ لمن يريد تغيير بطاقته الوطنية القديمة بالجديدة يشكل صعوبة ومعاناة للعديد من قاطني البيضاء من أصل مدن أخرى ازدادوا بها، ويتطلب إيجاد مخرج لتفادي هذه المعاناة المكلفة للكثير من الراغبين في تغيير بطاقتهم الوطنية